أما الركن السادس فهو: الاعتدال قائمًا، كحاله قبل الركوع تمامًا | في تؤدى الصلاة خمس مرات يومياً على كل بالغ عاقل خالي من الأعذار سواء كان ذكرًا أو أنثى |
---|---|
وأول ما فُرضت الصلاة على أمة محمد صلى الله عليه وسلم كانت خمسين صلاة , فخففها الله سبحانه وتعالى إلى خمس صلوات رحمة بالناس , وجعل ثوابها ثواب خمسين صلاة إكراماً لأمة النبي صلى الله عليه وسلم | أما الواجب : فيسقط بالنسيان ، ويجبر بسجود السهو |
الصلاة هى الركن تعد الصلاة أحد أركان الإسلام العظيم وهي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة والصلاة تتمثل الأعمال والأداء الفرض لها، وهي أحد الفروض التي فرضها الله سبحانه وتعالى على كافة المؤمنين التي يوقنون حق العبادة والإيمان التي يتمثل في أداء الفرائض التي يترتب عليها الثواب حين أدائها والعقاب حين تركها، لذلك علينا الاهتمام أكثر بكافة الفرائض الإسلامية.
الركن الثالث عشر: الطمأنينة، وهي السكون في كل ركن فعلي وإن قلَّ | وفي بعض هذه الأمور خلاف بين الفقهاء فقد يكون الفعل الواجب عند أحدهم مسنونا عند الآخر وهذا مبسوط في كتب الفقه |
---|---|
الركن الثاني ثاني أركان الصلاة هو تكبيرة الإحرام، ويكون برفع اليدين وقول الله أكبر | تتكون كل صلاة من الصلوات الخمس المفروضة من ركعات، ويختلف عددها حسب توقيتها، فالفجر ركعتان؛ ويقوم الإمام بالقراءة بصوت مسموع وتسمى بالصلاة الجهرية؛ والظهر أربع ركعات، ولا يقرأ الإمام بصوت مسموع وتسمّى الصلاة السّريّة؛ فالعصر أربع ركعات سرّيّة؛ والمغرب ثلاث ركعات، الأوليين جهريّتين والثالثة سرية؛ والعِشاء أربع ركعات، الأوليين جهريتين والباقي بالسر |