وكذلِك صادَرْتُه على كَذا وكَذا | مكية كلها في قول الجمهور |
---|---|
ثم أمر الله الذين آمنوا بالصلاة والزكاة توكيداً لإيمانهم به وبملائكته وكتبه ورسله | وفي كتاب ليس : فتضِلّ تحتَ اللّيلِ عن جَماعَتِها فتلكَ المتفرِّقةُ فَريقة ولا تُسمّى فَريقةً حتى تضِلّ وأنْشدَ الجوهريُّ لكُثيِّر : بذِفْرَى ككاهِلِ ذيخِ الخَليفِ |
ومن أجل أن يدخل كل من دخل في الاسلام استمر هذا الأمر فترة طويله والكفار والمنافقون يؤذون المسلمين | |
---|---|
وأفرقَتِ النّاقَةُ : رجَع إليها بعضُ لبَنِها فهي مُفرِقٌ | و قال العلامة المجلسي رحمه الله : " الْفُرْقانَ : أي الكتاب الجامع لكونه فارقاً بين الحق و الباطل ، و ضياءً يُستضاء به في ظلمات الحيرة و الجهالة ، و ذِكرا يتَّعظ به المتقون " |
تبوُّجُ البَرْقِ والظلماءُ عُلجومُ والجمْع كالجَمْع | |
---|---|
والفَروقُ : ع آخَرُ في قوْل عَنتَرة : ونحن منَعْنا بالفَروقِ نساءَكم | يقول : ما عَلامة بُرْءِ المحْموم ؟ فقال : العرَق |
والفَرْقاءُ : الشّاةُ البَعيدَةُ ما بيْن الطُّبْيَيْن عن اللّيْثِ.