مؤرشف من في 24 مارس 2017 | » ويجزئ سبع البعير أو سبع البقر عما تجزئ عنه الواحدة من الغنم |
---|---|
ولن نتسطيع حلها بعصا السلطان لا بمواعظ الوعاظ، ولا بخطط السعودة كضمان اجتماعي، فالسوق أقوى والانتاجية هي الغالبة ولو دفعنا ثمن تغطية كلفة تدنيها اليوم | وربَّما استعمل بمعنى الباء، قال زيد الخيل: ويركب يوم الرَوْعِ فيهـا فـوارسٌ بَصيرون في طعن الأباهر والكُلى أي بطعن الأباهر والكُلى |
» للذكاة عدة شروط، أن يكون المذكي عاقلاً مُميز، وذو دين أو أو ، ويوجد شرطان يجب أن يتوفران في آلة الذبح أن تكون تجرح بحدها لا بثقلها مثل السكين والسيف وأن لا تكون سن أو ظفر لحديث : « قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّا لَاقُو الْعَدُوِّ غَدًا وَلَيْسَتْ مَعَنَا مُدًى قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَعْجِلْ أَوْ أَرْنِي مَا أَنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ، فَكُلْ لَيْسَ السِّنَّ وَالظُّفُرَ وَسَأُحَدِّثُكَ أَمَّا السِّنُّ فَعَظْمٌ، وَأَمَّا الظُّفُرُ فَمُدَى الْحَبَشَةِ" | وـ الأرضون ينحَسِر عنهنَّ المدّ |
---|---|
فمتى خرجت هذه التقييمات وأثبتت نجاحها، اطمئن لها صاحب المال الخاص، فحرص على توظيفه واستجلابه بأجر أعلى من السوق بعد أن زالت عنه مخاطرة المغامرة مع بليد يحمل الشهادات بلا فهم أو يحمل الخبرات بلا خبرة إلا خبرات المداهنة والمسايرة | ومع انه لايجدي ذلك مع المسلمين مثلما يجدي مع النصارة في الحب والعزف انما ايضاً قد يجدي مع المسلمين مالا يجدي مع النصارة فكلاً مع هواه ومناه فالبعض يتمنى ان يصبح رجل والبعض الآخر يريد ان يكون ذو عقلية نادرة والبعض قد يتمنى ان يصبح غير ذلك كله |
هَةَ قارِحٍ نَهْدِ الجُزَارَهْوالجَزْيرَةُ : أرضٌ يَنْجَزِرُ عنها المَدُّ.
28كما أن الاختبارات الدورية ستصبح ضابط الصيانة والترقيات، لا مهزلة التقييمات الصورية التي تقوم بها بعض الجهات اليوم | فما أصعب ولا أعقد تشابكا من المشكلة الاجتماعية، ولذا فكل رأي أو خطة تخرج عن السلوك الإنساني أو عن قوانين السوق فهي خطة ستقود بالمجتمع إلى مشكلة معقدة متشابكة، تكلف البلاد والعباد ثروات تهدر لأجيال قادمة |
---|---|
ويجوز ذبح الأضحية في الوقت ليلاً ونهاراً، والذبح في النهار أولى، ويوم العيد بعد الخطبتين أفضل، وكل يوم أفضل مما يليه؛ لما فيه من المبادرة إلى فعل الخير | نرى هذه النفسية تتجلى في الاستعمال غير المبرر لكلمات أجنبية وإقحامها في سياق الحديث دون وجود حاجة إليها في توضيح المعني ليظهر المتحدث نفسه بأنه متحضر وعصري ومتحرر من ثقافة التخلف العربية حسب ظنه |
وهي أي الحِرْفَةُ الجِزَارةُ بالكسر على القياس.