أَو أَرادَ أَنَّها تُرْسَلُ بالمَعْرُوفِ والإِحْسانِ وقُرِئت : عُرْفاً وعُرُفاً | وجمع أكَم إكام مثل جبل وجبال، وجمع إكام أُكُم مثل كتاب وكتب، وجمع أُكم آكام مثل عنق وأعناق |
---|---|
واسْتَعْرَفَ إِليه : انْتَسَب له | وفي المثل : " لا يَعْجَزُ مَسْكُ السَّوْءِ عهن عَرْفِ السَّوْءِ كما في الصِّحاحِ قال الصاغانيُّ : يُضْرَبُ للَّئِيمِ الذي لا يَنْفَكُّ عن قُبْحِ فِعْلِه شُبِّهَ بجِلْدٍ لَمْ يَصْلُحْ للدِّباغِ فنُبِذَ جانِباً فأَنْتَنَ |
وتَقُولُ لمَنْ فِيه جَرِيَرةٌ : ما هو إلا عُرَيْرِفٌ.
قال ابنُ سِيدَه : وليس هذا بمعروفٍ والضَّميرُ عائدٌ إلى الخائلِ لأنه أقربُ مَذكُورٍ ويجوز إعادَتُه للخَيلِ بِناءً على أنه اسمُ جَمعٍ أمّا على القولِ بأنه مُؤنثٌ كما نَصُّوا عليه فيتعينُّ عَودُه للخائِل قاله شيخُنا | |
---|---|
قال أَبو عُبيد : وفيه لُغة أُخرى مَيْدَ بالميم | يقال: هذا أَمرٌ لا يُخيلُ |
أبو لَيْلَى بمُخزِيَةٍ وعارِ وَلَيْلٌ وَلَيْلى : مَوْضِعان في قولِ النابغة : اضْطَرَّكَ الحَزْنُ من لَيْلَى إلى بَرَدٍ | خِلالَ الجَيْشِ تَعْتَرِفُ الرِّكابَا ويُكْسَرُ والعَرْفَةُ أَيضاً : قُرْحَةٌ تَخْرُجُ في بَياضِ الكَفِّ نقله الجوهريُّ عن ابنِ السِّكِّيتِ |
---|---|
وفي التهذيب : خِلْتُه زَيداً خِيلاناً بالكسر ومنه المَثَلُ : مَن يَسمَعْ يَخَلْ : أي يَظُن | للاطلاع على: وفاته: كان في مصر يمدح الإخشيدي |