وأَما عَن الخَامِس فنقول : أَليسَ التعريبُ في الكلام هو النَّقْلَ من لِسَان إِلى لسَان | وـ فلاناً المكان وبه: جعله يحلُّه |
---|---|
المُحِلاَّت : القِدْر، والرَّحى، والدَّلْو، والقِرْبة، والجَفْنَة، والسكين، والفأس، والزَّند؛ لأنَّ من كانت معه يحُلُّ حيث يشاء مستغنياً عن مجاورة الناس | وطفتُ بالبيتُ أُسْبوعاً، أي سَبْعَ مرات، ثلاثَةَ أسابيعَ |
الشيءَ ـُ جَمْلاً: جمعه عن تفرُّق.
وقال الأَزْهَرِيُّ : التَّعْرِيب : تَعْرِيبُ الفَرَس وهو أَن يَكُوَى عَلَى أَشَاعِر حَافِره في مَوَاضِع ثم تُبْزَغ بِمِبْزَغ بَزْغاً رَفِيقاً لا يُؤَثِّر في عَصَبه ليَشْتَدّ أَشْعَرُه | قياس نحوهم هذا الذي ابتدعوا وأعرب الرجل أي ولد له ولد عربي اللون وفي الحديث لا تنقشوا في خواتمكم عربياً أي لا تنقشوا فيها محمد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لأنه كان نقش خاتم النبي صلى اللّه عليه وسلم ومنه حديث عمر رضي اللّه عنه لا تنقشوا في خواتمكم العربية وكان ابن عمر يكره أن ينقش في الخاتم القرآن وعربية الفرس عتقه وسلامته من الهجنة وأعرب صهل فعرف عتقه بصهيله والإعراب معرفتك بالفرس العربي من الهجين إذا صهل وخيل عراب معربة قال الكسائي والمعرب من الخيل الذي ليس فيه عرق هجين والأنثى معربة وإبل عراب كذلك وقد قالوا خيل أعرب وإبل أَعربٌ قال ما كان إلا طلقُ الإهماد |
---|---|
صَافَّ الجيش عدوَّه: قاتله صفوفاً | وقال بَعْضُهم : أرادوا عَمَلَ سَبْعَةِ رِجالٍ |