كما أشار التفتازاني في مبحث العلميّة من شرح المفتاح ، وأنشد قول الشاعر: قصدت أبا المحاسن كي أراه وَلِسَيِّدٍ غُسْلُ أَمَتِهِ وَطِئَهَا أَوْ لَا وَأُمِّ وَلَدِهِ وَأَمَتِهِ كَالزَّوْجَيْنِ فَلِكُلٍّ مِنْهُمَا أَنْ يُغَسِّلَ الْآخَرَ وَيَنْظُرَ إلَى غَيْرِ الْعَوْرَةِ وَيُغَسِّلَ السَّيِّدُ مُكَاتَبَتَهُ وَلَوْ لَمْ يَشْتَرِطْ وَطْأَهَا لِأَنَّهُ يَلْزَمُهُ كَفَنُهَا وَمُؤْنَةُ تَجْهِيزِهَا وَدَفْنُهَا
٦ - سلوك وممارسات معاوية في الشام ذكر حيلة للمهلب بخراسان كان زياد ولّى الحكم بن عمرو ناحية من خراسان، وكتب إليه: « إنّ أهل ختّل سلاحهم اللّبود، وآنيتهم الذهب

RAWrabica045000/Shia004004 at master · OpenITI/RAWrabica045000 · GitHub

وَإِرْسَالُ السَّلَامِ إلَى الْأَجْنَبِيَّةِ وَإِرْسَالُهَا السَّلَامُ إلَيْهِ أَيْ: إلَى الْأَجْنَبِيِّ لَا بَأْسَ بِهِ، لِلْمَصْلَحَةِ، وَعَدَمِ الْمَحْذُورِ أَيْ: لِمَا فِيهِ مِنْ الْمَصْلَحَةِ مَعَ عَدَمِ الْمَحْذُورِ.

25
دور المرأة في الدعوة إلى الله
» فسار مسلم إلى الكوفة، وبها النعمان بن بشير الأنصاري أميرا من قبل يزيد
كتاب الجنائز
تنتسب السيدة خديجة إلى قبيلة قريش فأبوها خويلد بن أسد بن عبد العزى، وأمها فاطمة بنت زائدة بن جندب، وقد امتلكت السيدة خديجة -رضي الله عنها- صفتَي الفِطنة والذكاء، فعملت في التجارة
تجارب الأمم/المجلد الثاني
وكتب الشيعة مملوءة بالروايات ~~المختلفة عن الأئمة 3
» فقال لهم زفر: « فهل لكم في أمر أعرضه عليكم؟ لعلّ الله يجعل لنا ولكم فيه خيرا » فقال زهير: « فسر بنا إلى هذه القرية القريبة حتى ننزلها، فإنّها حصينة، وهي على شاطئ الفرات، فإن منعونا قاتلناهم، فقتالهم اليوم أهون من قتال من يجيء بعدهم »
وَبَيْنَ ذَلِكَ أَيْ: بَيْنَ الصَّدْرِ وَالْوَسَطِ مِنْ خُنْثَى مُشْكِلٍ لِاسْتِوَاءِ الِاحْتِمَالَيْنِ

همسات

١ أنظر كتب التاريخ، والبداية والنهاية لابن كثير ج وقد دافع عن أبي بكر ~~وعمر وبرر موقفهما من فاطمة.

6
كتاب الجنائز
وابلغا المسجد الأعظم، فناديا بذلك
من هي هذة المرأة
» فقال له يزيد: « أين فعلت ذلك؟ لقد نقلناك من ولاء ثقيف إلى عزّ قريش، ومن عبيد إلى أبي سفيان، ومن القلم إلى المنابر، وبعد، فما أمكنك شيء ممّا اعتددت به، إلّا بنا
من هى المرأة التى خلع نبي الأمة قميصه ليكفنها به
وَلَا لَهَا أَيْ وَلَيْسَ لِلْمَرْأَةِ غُسْلُ ابْنِ سَبْعِ سِنِينَ وَلَوْ كَانَ مَحْرَمًا لَهَا، لِمَا تَقَدَّمَ غَيْرَ مَنْ تَقَدَّمَ فِيهِمَا مِنْ تَغْسِيلِ الرَّجُلِ لِزَوْجَتِهِ وَأَمَتِهِ وَتَغْسِيلِهَا لَهُ