لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه الحب في الأرض | |
---|---|
قلتُ: عن وطني قالتْ: تخليتَ! ألقاه أأدعي أني أصبحت أكرهه ؟ وكيف أكره من في الجفن سكناه؟! إن كنت أكرهه أو كنت أهواه؟ ماذا أقول ، إذا راحت أصابعه تلملم الليل عن شعري وترعاه؟ وكيف أسمح أن يدنو بمقعده؟ وأن تنام على خصري ذراعاه؟ غدا إذا جاء | بعضَ من تخيلنا لو لم نجده عليها |
طويلا و تبكي على أختها ، حبيبان نحن، إلى أن ينام القمر و نعلم أن الصباح ينادي خطاي لكي تستمرّ على الدرب يوما جديداً! أتعلم عيناك أني انتظرت طويلا كما انتظر الصيف طائر و نِمت.
لست أدري ما أحب به حتى خطاياه | لأي مصيريسير بنا ؟ و من أين لملم أقدامنا ؟ فحسبي، و حسبك أنا نسير… معاً، للأبد لماذا نفتش عن أغنيات البكاء بديوان شعر قديم ؟ و نسأل يا حبنا! وكيف أسمح أن يدنو بمقعده ؟ وأن تنام على خصري ذراعاه ؟! أما انتهت من سنين قصتي معه؟ ألم تمت كخيوط الشمس ذكراه؟ أما كسرنا كؤوس الحب من زمن فكيف نبكي على كأس كسرناه؟ رباه |
---|---|
صديقان نحن، فسيري بقربي كفاً بكف معا نصنع الخبَر و الأغنيات لماذا نسائل هذا الطريق.
16أعطيه رسائله ونطعم النار أحلى ما كتبناه حبيبتي! في الركن مهملة هنا كتاباً معاً | |
---|---|
كنا قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا |
ما لي أحدق في المرآة.
14