وجاء في في كتاب «تفسير القرآن» في باب «ومن سورة ألم نشرح» عن عن محمد بن جعفر وابن أبي عدي عن «» عن عن عن أن النبي محمد قال: « بينما أنا عند البيت بين النائم واليقظان، إذ سمعت قائلاً يقول: «أحد بين الثلاثة»، فأُتيتُ بطست من ذهب فيها ماء زمزم، فشرح صدري إلى كذا وكذا، قال قتادة قلت لأنس بن مالك: «ما يعني»، قال: إلى أسفل بطني فاستخرج قلبي، فغسل قلبي بماء زمزم، ثم أعيد مكانه، ثم حُشي إيمانًا وحكمة» | |
---|---|
وقال في تفسيره لسورة الشرح في : « وفي شرح الصدر قولان؛ الأول: ما روي أن جبريل أتاه وشق صدره وأخرج قلبه وغسله وأنقاه من المعاصي، ثم ملأه علمًا وإيمانًا ووضعه في صدره | بإمكانكم استخدام الفيديو التالي : تفسير سورة الشرح للأطفال : هل تذكر يا صغيري حديثنا في سورة الضحى عن ثلاث من النعم التي أنعم الله بها على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم؟ هلا تذكرني بها؟ يمكنكم الاطلاع على حسناً في سورة الشرح سنتعرف على ثلاث نعم أخرى اختص الله بها نبيه محمداً صلى الله عليه و سلم لحبه له |
وثانيها: أن تأثير الغسل في إزالة الأجسام، والمعاصي ليست بأجسام فلا يكون للغسل فيها أثر | |
---|---|
وأوضح الله تعالى فيها أن هذا المشرك وهو العاص بن وائل هو الأبتر وإن كان له أولاد؛ لأنه محروم من رحمة الله |