تُ أَخا عُنْجُهِيَّةٍ واعْتِرَاضِ وَقَالَ: تَعَرَّضَتْ لمْ تَأْلُ عَن قَتْلٍ لِي تَعَرُّضَ المُهْرَةِ فِي الطِّوَلِّ والعَرَض والعارِض: الآفة تَعْرِض فِي الشَّيْء | وقد قيل: عِرْضُ الرجلِ حَسَبُهُ |
---|---|
يقال: اسْتَعْرِضِ العربَ، أي سلْ من شئت منهم عن كذا وكذا | والعَرَض فِي الفلسفة: مَا يُوجد فِي حامله، وَيَزُول عَنهُ، من غير فَسَاد حامله، وَمَا لَا يَزُول عَنهُ، فالزائل مِنْهُ، كأدمة الشحوب، وصفرة اللَّوْن، وحركة المتحرك، وَغير الزائل كسواد القار والسَّبج والغراب |
وبلد ذُو مَعْرِض: أَي مرعى يغنى الْمَاشِيَة عَن أَن تعلف | لا تؤجل تلك النقطة أكثر من اللازم، فلن يهتم الطرف الآخر باستعراض رسالة بلا موضوع محدد أو بها الكثير من المقدمات التي لا تثير اهتمامه بأي حال من الأحوال |
---|---|
يقال: أكرمتُ عنه عِرْضي، أي صنتُ عنه نفسي | وَقيل: هُوَ الَّذِي رعى وقوى |