يَشمل مفترسو المها حيوانات صحراوية وسهلية مختلفة، منها | شاهد الصقار وهو يتواصل مع الصقر الذي يدربه، سوف تنبهر من مدى قدرتهم على التواصل سويا، وقدرة الصقر على اصطياد الحيوانات والطيور الاخرى |
---|---|
وتترافق هذه العلامات على الوجه التي تمتد نزولاً عبر الذقن وحتى الصدر مع عَلامات سوداء أو بنية أخرى على آذان المها وأرجلها تعطيها نمطاً مميزاً خاصاً، حيث أن لون هذه العلامات الأسود يَمنحها كبيراً معَ الوجه الأبيض والجسد فاتحِ اللون | أما فتُقدَّر أعدادها حالياً بحوالي 275,000 رأس، ومعَ أن عددها هذا لا يُوحي بأنها مهددة فإن منافسة لها على المراعي في مناطق عديدة من أفريقيا تسبَّبت بانخفاضات حادة في أعدادها، ولا زال التغير المناخي وعوامل أخرى تجعلها قيد التهديد |
وأما الأم نفسها فإنها تُصبح قادرة على التزاوج مجدداً بعد أن يَتركها عجلها بقليل | مؤرشف من في 23 يناير 2018 |
---|---|
فمن المعروف عن حيوانات المها أنها قادرة على العيش لأسابيع عديدة دون شرب قطرة ماء واحدة، حيث أن مهيأة للحدِّ من خسارة الجسم لمائه إلى أكبر قدرٍ مُمكن عن طريق الحد من قدرَ الإمكان فهي لا تتعرق إلا عندما تتجاوز حرارة جسدها 46ْ ، كما أنها قادرة على استخلاص بعض الماء من الأوراق وعصارات الباتات وثمار الشمام التي تأكلها | مجموعة صغيرة من المها جنوب الأفريقية تجوبُ سهول السافانا في |
يَعتمد فيما بين ذكور المها على عُمرها وحجمها، فالعجول يَبدؤون منذ عمر مبكِّر بالاقتتال مع بعضهم البعض لاختبار قوَّتهم، ومع بدء تأسُّس مراتب اجتماعية للهيمنة بينهم تبدأ حاجتهم إلى القتال بالأفول.
3اطلع عليه بتاريخ 7 ديسمبر 2011 | تتغيَّر تركيبة قطعان المها باستمرار وفقاً للحاجة والوضع، فمثلاً إذا كان أحد الأفراد يُريد أن يَشرب فإنه يُشكل مجموعة صغيرة تذهب إلى المياه وتشرب ثم تعود بعد برهة، أو إذا كانت هناك مجموعة من الإناث معهن عجول فإنهن يُشكلن مجموعة تتحرَّك أبطأ خلف باقي القطيع |
---|---|
وفي عام غيَّرَ تصنيف مها أبو حراب إلى "منقرضة في البرية" | وقد كان انتشارها الجغرافيُّ يَشمل في ذلك الوقت بلدان بالإضافة إلى في |