« سبيلاً » : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله أي إن استطعت فحج | مرة أخرى نرحب بكم من بين متابعي أول شبكة عربية تجيبني إذا علمت أن الصدقة تعبد الله ونحن معتادون على رؤيتها |
---|---|
« وكتبه ورسله » : تعربان إعراب ملائكة | « نحن » : ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدأ |
« يوم » : مضاف إليه « إذْ » : للمفاجأة.
قال : فأخبرني عن الساعة؟ قال : « ما المسؤول عنها بأعلم من السائل » | « ويصدقه » : « الواو » : حرف عطف |
---|---|
« صلى الله عليه وسلم » : أعربت في أول الحديث |
وقال : على- هنا- بمعنى اللام متعلِّقة بالإحْسَان، ولا بدَّ مِن على أخرى محذوفة بمعنى: الاستعلاء المجازي، متعلِّقة بكَتَبَ، والتَّقدير: كَتَبَ على النَّاس الإحْسَان لكلِّ شيء.
8« والهاء» : ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه | « الشعر » : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة |
---|---|
« أخبر » : فعل أمر مبني على السكون | هو بذل جميع المنافع مِن أي نوعٍ كان، لأي مخلوق يكون، ولكنَّه يتفاوت بتفاوت المحْسَن إليهم، وحقِّهم ومقامهم، وبحسب الإحْسَان، وعظم موقعه، وعظيم نفعه، وبحسب إيمان المحْسِن وإخلاصه، والسَّبب الدَّاعي له إلى ذلك وقال : الإحسان على وجهين: أحدهما: الإنعام على الغير، والثاني: إحسان في فعله، وذلك إذا علم علمًا حسنًا أو عمل عملًا حسنًا |
وكذلك ورد في : هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ ، أي هل جزاء مَن أحسن بعمله في الدنيا إلا الإحسان إليه بالجنة في الآخرة؟ وقال النبي : « إن الله كتب الإحسان على كل شيء».