قصة العصفور والكلب في يوم من الأيام كانت العصفورة الأم تذهب إلى السوق لشراء احتياجات أطفالها وكانت تحذر على جميع الصغار ألا يخرج أحد من العش حتى لا يأكله الكلب، ولكن كان هناك عصفور صغير يرغب في استكشاف الطبيعة من حوله وكان يحلم أن يهبط إلى الأرض ويسير مع الحيوانات | ولكن عاقبتها امها تلك المرة بشدة حتى لا تكرر ذلك الجرم ثانية، وبينما كانت تسير منى في المدينة للبحث عن اصدقاؤه حتى تلعب معهم رأت أمامها ذئب ضخم ذو وجه أسود وانف طويلة وانياب حادة حيث لاذت بالفرار وبدأت تجري بعيداً وتصرخ بصوت مرتفع وتنادي على امها واخواتها وأصدقائها ولكن لا احد يستجيب حيث ظن الجميع أن منى تكذب مثلما تفعل |
---|---|
هها، انا اجمل حيوانات الغابة السعيدة | ذهب سامر مرة أخرى ليجلس بجانب العابه وهو يشعر بالوحدة |
ذات يوم عند وجود ناصر في المزرعة حدث شئ لفت انتباهه ناصر كان يرى بريق ما بين الأزهار، فذهب لكي يفص ما الذي لفت انتباهه، فوجد ناصر كرة زجاجية شفافة في غاية الجمال، فبدأ ناصر بفحص الكرة الزجاجية الشفافة، عندما كان يفرغ الكرة صدر صوت من الكرة يخبر ناصر سوف تتحقق أمنية له.
كانت ماما تأخذه كل يوم الى الحضانة ليتعلم الحروف والأرقام، ويقضي الوقت باللعب مع أصدقائه الأطفال | يا أصدقائي انا اعتذر منكم كثيراً، هل توافقون أن أشارك اللعب معكم |
---|---|
أخذت الفتاة الصغيرة الحقيبة تحتضنها وهي تقول: شكراً لكي يا ديما، انتي حقاً اميرة | قالت بشرى: أريدُ اللّونَ الأحمرَ من فضلِكِ |
لكن هل فكرت يوماً عزيزي الوالد والوالدة ان هذا الشجار قد يكون مجرد لفت انتباه.
22