كما ينكر علماء الفضاء وجود دليل علمي على حدوث انشقاق في القمر | وكان خروجهم من في السنة العاشرة للبعثة 3 ق هـ |
---|---|
وأُنزل من لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ | غير أن الصدامات اللاحقة مع المسلمين في الأندلس وفلسطين أدت إلى ظهور تيار مغالي في انتقاد الإسلام واشتد هذا التيار بعد حروب الأوروبيين مع العثمانيين خاصة لدى المصلحين ؛ فقارن محمدًا من حيث السوء ووصفه "بالابن البكر للشيطان" |
فقال : « علام نحبس ونحصر وقد بان الأمر؟ ثم دخل هو وأصحابه بين أستار فقال: "اللهم انصرنا ممن ظلمنا وقطع أرحامنا واستحل ما يحرم عليه منا"» | ويؤمن أن نزل عليه وكُلّف بالرسالة وهو ذو أربعين سنة، أمر بالدعوة سرًا لثلاث سنوات، قضى بعدهنّ عشر سنوات أُخَر في مجاهرًا بدعوة أهلها، وكل من يرد إليها من التجار والحجيج وغيرهم |
---|---|
وفي الثانية عشر من عمره، سافر مع عمه إلى للتجارة، فلما نزلوا "" في مرّوا على راهب اسمه ""، وكان عالمًا ، فجعل ينظر إلى محمد ويتأمّله، ثم قال « ارجع بابن أخيك إلى بلدك واحذر عليه فوالله إن رأوه أو عرفوا منه الذي أعرف ليبغنه عنتًا، فإنه كائن لابن أخيك شأن عظيم نجده في كتبنا وما ورثنا من آبائنا» | الإسراء والمعراج صورة من الأعلى للصخرة الموجودة في في ، والتي يؤمن المسلمون أن محمدًا قد عُرِج به منها إلى السماوات العُلى |
يُعد مصدرًا أساسيًا لمعرفة سيرة النبي محمد، كونه أقدم وأوثق مصادر ، لأنه يرجع إلى عصر النبي محمد نفسه.
فجاء إلى ، وقد كان أبو بكر قد جهز راحلتين للسفر، فأعطاها محمد لعبد الله بن أرَيْقِط، على أن يوافيهما في بعد ثلاث ليالٍ، ويكون دليلاً لهما، فخرجا ليلة سنة 14 من النبوة، الموافق سنة ، وحمل أبو بكر ماله كلّه ومعه خمسة آلاف درهم أو ستة آلاف، فمضيا إلى فدخلاه وضربت العنكبوت على بابه بعش، وجعلت فيه حين فقدوه 100 لمن يردّه عليهم، فخرجت في طلبه حتى وصلوا باب الغار، فقال بعضهم « إن عليه العنكبوت قبل ميلاد محمد» فانصرفوا | فقال: اللهم اشهد، اللهم اشهد، ثلاث مرات "" في |
---|---|
ففي أو خرج محمد ومعه 305 رجل، بالإضافة إلى 8 رجال تخلفوا لعذر، فحُسبوا ضمن المشاركين، فكان مجموعهم 313 رجلاً | فأما رسول الله وأبو بكر فمنعهما قومهما، وأما الآخرون فأُلبسوا أدرع الحديد ثم صُهروا في الشمس وجاء إلى فطعنها بحربة فقتلها» |
لما اشتد البلاء على المسلمين، أذن لهم محمد بالهجرة إلى عند الملك ، قائلاً لهم « إنّ بأرض ملكًا لا يُظلَم أحدٌ عنده، فالحقوا ببلاده حتى يجعل الله لكم فرجًا ومخرجًا مما أنتم فيه»، فخرج 11 رجلاً و4 نسوة، على رأسهم وزوجته ، في شهر من سنة خمس من البعثة 8 ق هـ ، وكان رحيل هؤلاء تسللًا في الليل، خرجوا إلى البحر وقصدوا "ميناء شعيبة"، وكانت هناك سفينتان تجاريتان أبحرتا بهم إلى ، فكانت أول هجرة في.
24