| التزوير محظور ، وبناءً على ذلك قالوا إن الغش في هذه الامتحانات أعطى الغشاش أداة لم يكن يستحقها فيما بعد بوظيفة واسعة ، ووظيفة لم يستطع القيام بها لأنه وصل إليه بالغش وليس بالجهد | وهذا بسبب البشارة التي أخفاها الله تعالى في الدنيا ، وأن الله سيخفيه في الآخرة ، وصلاة الله عليه وسلم ، أن الرسول يؤكد هذا المعنى من نصيبه في الإسلام |
|---|---|
| حكم من يساعد على الغش تسهيل الغش في الامتحان من المراقبين هو أيضًا من الأمور المحرمة | ، الحق في العبادة الصحيحة |
آمليين لكم كل التوفيق والنجاح والتقدم في طريقكم ومسيرتكم التعليمية.
| لقد تم تحديد وقت الاختبارات النهائية والمعقودة للفصل الدراسي الثاني وذلك ما بعد الشهر الكريم في شهر شوال بعد الاستمتاع بالعيد، ولكن الطلاب يريدون أداء هذه الاختبارات إما أثناء الشهر أو قبل شهر رمضان تماماً لأنهم يريدون أن يستمتعوا بجمال شهر رمضان و ما به من روحانيات مميزة لا يمكن إيجاد مثلها في أي شهر آخر هذا وقد قام الطلاب بتفعيل هشتاج علي الموقع المعروف بتويتر | الكفارة عن الغش في الامتحان ومن وقع في أي منها ، فعليه أن يتوب لـ الله تعالى ، ولا يلزمه التوضيح عن نفسه ، بل يستر حجاب الله تعالى ، ويتوب عن ذنبه ، ويقرر عدم الرجوع إليه |
|---|---|
| يعتبر الغش من الآفات الاجتماعية والعادات السيئة التي تضرّ بالمجتمع وتشوّه قيَمه، حيث يؤدي لسلب الحقوق ونهبها ، ويشجع على انتشار الفساد وسلوك الغش يفتح مجالات أخرى لسلوكات سيئة أخرى حيث يتصف الشخص الغشاش بالطمع والأنانية، فهو لا يفكر إلا بنفسه ومصلحته، وأيضا يسعى لتحقيق أهدافه ومكاسبه بجميع الطرق، ويتخذ بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة |
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من المستمع عبدالله برجس ، يقول فيها: أفطرت العام الماضي في رمضان المبارك يوماً واحداً بعذر شرعي وهو السفر، وقضيت ذلك اليوم والحمد لله وكان ذلك اليوم مصادفًا ليوم من أيام الدراسة، حاولت الغش بل غشيت فقرة من سؤال واحد أثناء الاختبار، علماً بأن هذا الاختبار اختبار شهري، هل تأثر صيامي بما فعلت؟ الجواب: الصيام صحيح، لكن ينقص بالمعصية، المعاصي تنقص الصيام وتنقص العبادات وتنقص الإيمان، المعاصي كلها تنقص الإيمان وتضعف الإيمان، ولكن لا يبطل الصوم بها، فلو صام وحصل منه معصية من غش أو غيبة أو كذبة صيامه صحيح، لكن يكون ناقص ليس من جنس صيام من عافاه الله من هذه المعصية.
2