اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2020 | وتقع مدينة العلا بين جبلين كبيرين على واد خصب التربة، تزرع فيه النخيل والحمضيات والفواكه كما تتوفر المياه الجوفية علي مسافات قريبة رغم الشح الكبير في الأمطار، وهي من ضمن المواقع الأثرية المسجلة بمنظمة اليونسكو، وهي عاصمة الأنباط الثانية قديما، ومناخها قاري حار صيفاً وبارد شتاءً يتبعها قرابة 300 قرية |
---|---|
حصل سويت إن العلا علي تقييم عام 7 | هي عبارة عن مدينة تتضمن صخور عالية، تمرّ بينها المياه العذبة لتسقي الأرض وتحميها من الحرارة العالية |
فتجربة السياحة في العلا هي تجربة فريدة من نوعها.
12وتقول الروايات عن سبب تسميتها باسم مدينة العلا انها كانت تشتهر بوجود عينان من الماء العذب هما عين المعلق وعين تدعل , وكان يوجد عند منبع عين المعلق اشجار نخل شاهقة وعالية وكانت تسمى العلي , ومن هنا جاء اسم لعلا | توفر الشقق الوحدات الرائعة السكنية للزوار والمزودة بالعديد من المرافق الداخلية الأنيقة من أهمها ثلاجة وغلاية وموقد، وتوفر تراسًا شمسيًا للزوار مع مقاعد مخصصة للجلوس والاسترخاء من أجل التشمس وغيرها |
---|---|
يبلغ إرتفاع هذا الجبل العظيم حوالي 50 متراً | المقابر مفتوحة حاليًا للتجول فيها احترس من أعشاش الدبابير |
وتؤكد الهيئة الملكية لمحافظة العلا على الدور القيادي للملكة في حماية البيئة، من خلال مشاريع الھيئة لتطوير المنطقة وعلى التزام ها بالمحافظة على التوازن البيئي، والمحميات الطبيعية من خلال مشاريع تستهدف وصولها لـ 80 ٪ من مساحة محافظة العلا ، حيث تحتضن العلا كنزاً من المساحات الطبيعية الخلابة والحيوانات المعرضة للانقراض، بالإضافة إلى الإرث التاريخي.