أراد الهرب فقال له ابنه |
و ان أحمم فما حمّ اعتزامي و ان أسلم فما أبقى، و لكن |
و كان متمكن من اللغة العربية إلى جانب امتلاكه لمخزون كبير من الكلمات العربية و المفاتيح اللغوية العبقرية ، و ليس هذا فقط بل انه قد قام بابتكار عدد كبير من المعاني و المفردات في اللغة ، و من أشهر صفاته أيضا التي برزت في أشعاره هو تفجر الأحاسيس و المشاعر لديه ، كما أن أشعاره لم تكن تعتمد على التكلف و التصنيع ، فقد كانت تتميز أشعاره بالعذوبة و الجمال.
15يرجع الكثير من المؤرخين سبب تلقيبه المتنبي بهذا اللقب، لأنه ادعى النبوة وقد تبعه خلق كثيرون، فأسر وحبس إلى أن تاب فأُطلق سراحه، وقيل: إنه قال: أنا أول من تنبأ بالشعر | وحبيبي هينام إيدي يا إيدي |
---|---|
تنتشر البطّوله جغرافياً بين عمان والإمارات وقطر وهناك من يؤكد وجوده في سيراف على الساحل الإيراني، وله تسمياته المحلية في هذه البلدان ففي الإمارات يُطلق عليه البرقع ويستعمل الزريّ في نسج حوافه وقصبة الأنف |