وفي رواية أخرى عند ابن حبان: " خَيْرُ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ…" وعَدَهُنَّ | |
---|---|
واسمها في العبرية هو نفس اسم امرأة اليشبع | مؤرشف من في 23 مايو 2015 |
عاشت في أعظم القصور في ذلك الزمن، يخدمها العديد من الجواري والعبيد، أما زوجها فرعون فقد طغى وتجبر، ونصب نفسه إلهاً وأمر شعبه أن يعبدوه ويقدسوه ولا أحد سواه، وأن ينادوه بفرعون الإله، وكانت آسيا قد تلقت النبي موسى من ، وأقنعت فرعون بالاحتفاظ به، وتربيته كابن لهما، في البداية لم يقتنع بكلامها، ولكن إصرارها جعله يوافقها الرأي وعاش النبي موسى معهما وأحبته حب الأم لولدها.
19اقتباس آسِيَةُ بِنْتُ مُزَاحِمٍ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ؛ اسم عُرف بالخير والصلاح مع أنه اقترن باسم جبارٍ من أفجرِ خلق الله، وهو فرعون حاكم مصر في حياة موسى -عليه السلام- وله أُرسل، لذلك كانت -رضي الله عنها- تعيش في أعظم القصور وأفخمها وهو قصر ملك مصر، بل وأعظم ملوك الدنيا في زمانه، وتعيش حياة مترفة منعمة | |
---|---|
وألقى بها الجنود في الزيت |