وصداقة مشعان للعناقي غريبة وفريدة تكمن في مقدرة الشعر على التأليف بين شيخ كقبيلة كمشعان وعبد الشيخ ماجد بن عريعر وشاعره ، وأن تكون العلاقة على قدر من المحبة والاحترام فذلك أمر يلقي بظلال على القيم الاخلاقية الرفيعة التي كان يتمتع بها الشيخ مشعان والتواضع الجم |
ثم يقول بأن قبيلته عنزة كم من مرات فأجأت أعدائها في السر والجهار اي في وضح النقا وكان أعدائها يتنحون عنها مدبرين.
وفي أثناء رحيلهم أتاهم صاحب حصان وقال : أنا قتلت شيخاً له ذقن كبير فقال الدويش رئيس مطير " أنا أخو جوزا هذا مشعان | |
---|---|
واثخن مشعان الحرب في رووس الاعداء |
.