واقترن ذلك بالإيمان باليوم الآخر وأن الحياة الآخرة خالدة فالإنسان ليس كتلة من اللحم تتحول يومًا إلى رماد كما يقول علماء الحياة؛ بل ما نفعله في هذه الحياة يحدد الحالة التي سنكون عليها في الحياة الآخرة، القرآن هو الذي دعاني للإسلام، فأجبت دعوته، أما الكنيسة التي حطمتني وجلبت لي التعاسة والعناء فهي التي أرسلتني لهذا القرآن، عندما عجزت عن الإجابة على تساؤلات النفس والروح | |
---|---|
ولما استقرت يد بني إسرائيل على بيت المقدس استمروا فيه، وبين أظهرهم نبي الله يوشع يحكم بينهم بكتاب الله التوراة حتى قبضه الله إليه وهو ابن مائة وسبع وعشرين سنة فكان مدة حياته بعد موسى سبعًا وعشرين سنة | ولما استقرت يد نبي إسرائيل على بيت المقدس استمروا فيه، وبين أظهرهم نبي الله يوشع يحكم بينهم بكتاب الله التوراة، حتى قبضه الله إليه وهو ابن مائة وسبع وعشرين سنة، فكان مدة حياته بعد موسى سبعاً وعشرين سنة |
فإنها مغلقة جدًا ويصعب فتحها.
استشعروا الخوف من الله وعقابه | فقال: نعم، فوزن له المال، فحمل الرجل في ذلك اليوم اثنتي عشرة بدرة، في كل بدرة عشرة آلاف درهم، فذهب بها إلى منزله ليضعها فيه، فإذا فقير واقف بالباب يسأل، فقال: هذه قصتي التي كنت عليها أدخل |
---|---|
قالت اللجنة: هل لك خليلات وصديقات؟ قال صاحبنا: لا؛ لأن ديني الإسلام الذي أنتسب إليه يحرم علي ذلك، ويَقصر علاقتي على زوجتي التي نكحتها بمقتضى شريعة الله عز وجل | وسنده صحيح على شرط مسلم |
فقال لي: إنما لي عندك فرق من أرز.