واقترن ذلك بالإيمان باليوم الآخر وأن الحياة الآخرة خالدة فالإنسان ليس كتلة من اللحم تتحول يومًا إلى رماد كما يقول علماء الحياة؛ بل ما نفعله في هذه الحياة يحدد الحالة التي سنكون عليها في الحياة الآخرة، القرآن هو الذي دعاني للإسلام، فأجبت دعوته، أما الكنيسة التي حطمتني وجلبت لي التعاسة والعناء فهي التي أرسلتني لهذا القرآن، عندما عجزت عن الإجابة على تساؤلات النفس والروح
ولما استقرت يد بني إسرائيل على بيت المقدس استمروا فيه، وبين أظهرهم نبي الله يوشع يحكم بينهم بكتاب الله التوراة حتى قبضه الله إليه وهو ابن مائة وسبع وعشرين سنة فكان مدة حياته بعد موسى سبعًا وعشرين سنة ولما استقرت يد نبي إسرائيل على بيت المقدس استمروا فيه، وبين أظهرهم نبي الله يوشع يحكم بينهم بكتاب الله التوراة، حتى قبضه الله إليه وهو ابن مائة وسبع وعشرين سنة، فكان مدة حياته بعد موسى سبعاً وعشرين سنة

سوالف للجميع

فإنها مغلقة جدًا ويصعب فتحها.

من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
فقالت : هبت والله مهابا ، ووضعت جلبابها على جسدها وهي تقول : إن أولى من شركك في الهيبة لمن أراد أن يشركك في المعصية ، ثم ولت فتبعها حتى دخلت خيمة من خيام الأعراب فلما أصبح ذهب إلى مكان الخيمة فوجد رجلا جالسا فسأله عن المرأة فأخبره الرجل أنها ابنته فطلب منه أن يزوجه إياها فوافق الأب بعد أن سأل الرجل عن نسبه وقبيلته ، فانظر أيها الحبيب لحال هذا الرجل الذي ترك الحرام لله فرزقه الله المرأة حلالا
من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه
كان مالك بن الرَّيب من مازن تميم، وكان لصاً يقطع الطريق مع شظاظ الضبّي الذي يضرب به المثل فيقال: اللص من شظاظ، عاش عمره كله يغني بسنانه للحرب، لا يعمل لوصال الأحبة، وسلب القلوب، ولكن يعمل لقطع الطرق، وسلب القوافل، ولما ولى معاوية بن أبي سفيان سعيد بن عثمان بن عفان إمارة خراسان، سار فيمن معه فأخذ طريق فارس، فلقيه بها مالك بن الريب، وكان مالك فيما ذكر من أجمل العرب جمالا وأبينهم بيانًا، فلما رآه سعيد أعجبه، ومالك في نفر من أصحابه، فقال: ويحك يا مالك! كان الملك بخت نصر قد قدم بيت المقدس من الشام، فقتل بني إسرائيل وأخذ مدينة بيت المقدس عنوة، وسبى ذراريهم وفي السبي دانيال عليه السلام وكان هذا الملك قد جاءه المنجمون وأصحاب العلم قبل ذلك، وقالوا له: أنه يولد ليلة كذا وكذا غلام يعور- يعني يعيب- ملكك ويفسده
من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا منه
قال قتادة السدوسي: لا يقدر رجلٌ على حرام ثم يدعه، ليس به إلا مخافة الله - عز وجل -، إلا أَبْدَلَهُ في عاجل الدنيا قبل الآخرة
استشعروا الخوف من الله وعقابه فقال: نعم، فوزن له المال، فحمل الرجل في ذلك اليوم اثنتي عشرة بدرة، في كل بدرة عشرة آلاف درهم، فذهب بها إلى منزله ليضعها فيه، فإذا فقير واقف بالباب يسأل، فقال: هذه قصتي التي كنت عليها أدخل
قالت اللجنة: هل لك خليلات وصديقات؟ قال صاحبنا: لا؛ لأن ديني الإسلام الذي أنتسب إليه يحرم علي ذلك، ويَقصر علاقتي على زوجتي التي نكحتها بمقتضى شريعة الله عز وجل وسنده صحيح على شرط مسلم

حديث من ترك شيئا لله

فقال لي: إنما لي عندك فرق من أرز.

سوالف للجميع
من ترك شيئا لله عوضه اللّه خيرا
وأرسل إلى صاحبي مثل ذلك
موقع كلمات :: من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه
لم تسألني عن اسمي؟ فقال: إني سمعت صوتًا في السحاب الذي هذا ماؤه يقول: اسق حديقة فلان، لاسمك! فنظر إلى شيء ما رأى في عمره مثله، فطار عقله، وحار لُبُّه، فقال لزوجته: هذه أظنُّها لؤلؤة