ويذكر حاتم ومونداي 2004 أن بعض قضايا الترجمة الرئيسية مرتبطة باستراتيجيات الشكل والمضمون للترجمات الحرفية والحرة | عندما يكون معنى العنصر المصدر معقد في اللغة الهدف، يمكن للمترجم استخدام استراتيجية إعادة الصياغة بدلا من استخدام كلمات ذات صلة، وقد يكون ذلك مبنيا على تعديل التنسيق الهيكلي أو على توضيح معنى العنصر المصدر |
---|---|
لذلك، يمكن تفسير الترجمة على أنها عملية صنع القرار ومهمة حل المشاكل | لذلك، يشير هذا التعريف إلى تطبيق هذه الاستراتيجيات، أي أنها ليست مجموعة من الاستراتيجيات فقط، ولكن يمكن أيضا اختبارها من قبل مترجمين محترفين لرؤية مدى فائدتها وعملها إن كانت تعمل أصلا |
نشر ثمانية كتب والعديد من المقالات والبحوث.
وبعبارة أخرى، يمكن تعريف الترجمة بأنها ترميز المعنى والشكل في اللغة الهدف عن طريق فك رموز معنى وشكل اللغة المصدر | يشير نيومارك Newmark, 1981: 7 إلى أن الترجمة هي حرفة تحاول استبدال رسالة خطية أو بيان في لغة ما بنفس الرسالة أو البيان في لغة أخرى |
---|---|
الأثر المماثل هو عمليا نفس التكافؤ الأمثل | ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: ما هي مشكلة الترجمة؟ ووفقا لماريمادي Miremadi, 1991 ، فقد يحدث هذا في حالتين، وعرضة لعوامل لغوية اضافية مثل تلك الكلمات التي لديها مرجعيات في مجتمع معين ولكن ليس في غيره، وتخضع لعوامل لغوية داخلية مثل تلك المفاهيم التي قد تكون موجودة في مجتمعين لغويين ولكن بنية استخدامهما قد تكون مختلفتين تماما، ويعتقد داغوت Dagut, 1931 كما أشار ماريمادي، أن هذه الحالة تحدث عندما تكون الأنظمة المعجمية للتعابير المشتركة مختلفة عن بعضها البعض |