قال: "تُسبِحونَ وَتُكَبِرُونَ وَتُحَمِدونَ، دُبُرَ كلِّ صلاةٍ، ثلاثًا وثلاثين مرةً" تُفِيدُ لزُومَ الوَقْف تُفِيدُ النَّهْيَ عَن الوَقْف تُفِيدُ بأنَّ الوَصْلَ أَوْلىٰ مَعَ جَوَاز الوَقْفِ تُفِيدُ بأنَّ الوَقْفَ أَوْلىٰ تُفِيدُ جَوَازَ الوَقْفِ تُفِيدُ جَوَازَ الوَقْفِ بأَحَدِ المَوْضِيعَيْن وَ لَيسَ كِلَيْهِمَا للدِّلَالَةِ عَلىٰ زيَادَةِ الحَرْف وَعَدَم النُّطق بهِ للدِّلَالَةِ عَلىٰ زيَادَةِ الحَرْف حِينَ الوَصْل للدِّلَالَةِ عَلىٰ سُكُونِ الحَرْف وَ وُجُوبِ النُّطق بهِ للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُود الإِقلَابِ للدِّلَالَةِ عَلىٰ إظْهَار التَّنْوين للدِّلَالَةِ عَلىٰ الإدغَام وَ الإخْفَاءِ للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُوبِ النُّطق بالحُروفِ المترُوكَةِ للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُوبِ النُّطق بالسِّين بَدَل الصَّاد
له الملكُ وله الحمدُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ

تحميل كتاب الأذكار بعد الصلاة المكتوبة مع شرحها pdf

٢- رب قني عذابك يوم تبعث عبادك.

24
أذكار ما بعد الصلاة
رواه أبوداود ١٥٢٣ والترمذي ٢٩٠٣ بسند حسن
الأذكار بعد الصلاة المفروضة
أذكار بعد الصلاة وفضلها
فقالَ: أوصيكَ يا معاذُ لا تدَعَنَّ دُبرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ أن تقولَ: اللَّهمَّ أعنِّي على ذِكرِكَ، وشُكرِكَ، وحُسنِ عبادتِكَ
صلاة العشاء كم ركعة ، فقد أجمع العلماء على أنّ صلاة العشاء أربع ركعاتٍ؛ فهي من الصّلوات الرُّباعيّة، مثل: الظُّهر، والعصر، وهي صلاةٌ ليليّةٌ؛ تُؤدّى في الليل، وصلاةٌ جهريّةٌ؛ يجهر بها المصلّي في أوّل ركعتين منها، ويُسِرُّ في الرّكعتين الأخيرتين؛ سواءً كان إمامًا أو مُنفرِدًا، ويفصل بين ركعاتها الأربع بتشهُّدٍ أوسط بعد أن يصلّي ركعتين؛ حيث يجلس بعد نهاية السّجود من الرّكعة الثانية، ثمّ يُتِمّ الصّلاة حتّى يصل إلى الرّكعة الرّابعة، ثمّ يجلس للتشهُّد الأخير، ثمّ يسلّم اللهم أنت السلام، ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير عشر مرات بعد المغرب والصبح

الأذكار الصحيحة بعد الصلاة وفضلها.. تعرف على أذكار بعد الصلاة وفضلها

« سبحان الله , والحمد لله , والله أكبر ثلاثا وثلاثين لا إله إلا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ».

21
اذكار بعد الصلاة : الحمد لله
والذكر من أفضل الأعمال على الإطلاق وأعظمها عند الله أجراً، وقد أخبر صلى الله عليه وسلم ذلك في الحديث الصحيح إذا قال: ألا أُنبِّئكم بخيرِ أعمالِكم، و أزكاها عند مليكِكم، و أرفعِها في درجاتِكم، و خيرٌ لكم من إنفاقِ الذهبِ و الوَرِقِ، و خيرٌ لكم من أن تلْقَوا عدوَّكم، فتضرِبوا أعناقَهم، و يضربوا أعناقَكم؟ ذكرُ اللهِ واشتهر عند الصالحين مقولة الذكر منشور الولاية، والذاكر جليس الله، حيثُ قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ، وفي الحديث القدسي الشريف: أنا عندَ ظنِّ عبدي بي، وأنا معه إذا ذكَرَنِي، فإن ذَكَرَنِي في نفسِه ذكرتُه في نفسي، وإن ذكَرَنِي في ملأٍ ذكرتُه في ملأٍ خيرٌ منهم
الأذكار الواردة بعد الفريضة وحكم الزيادة عليها
والسنة بعد الصلاة إذا سلم أن يستغفر ثلاثًا، يقول: أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام كما كان النبي يفعل عليه الصلاة والسلام، وإذا كان إمام بعد هذا ينصرف إلى الناس بعدما يقول هذا يعطيهم وجهه، أما المأموم والمنفرد فيقول ذلك وهو مستقبل القبلة في مكانه، وإن قام وأدى ذلك وهو واقف أو ماشي فلا حرج، لكن الأفضل أن يصبر حتى يأتي بالأذكار الشرعية، ويقول بعد هذا: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد كان النبي يفعل هذا بعد كل الصلوات عليه الصلاة والسلام
أذكار بعد الصلاة
فقالَ معاذٌ: بأبي أنتَ وأمِّي يا رسولَ اللَّهِ، وأنا واللَّهِ أحبُّكَ، فقالَ: أوصيكَ يا معاذُ لا تدَعَنَّ دُبرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ أن تقولَ: اللَّهمَّ أعنِّي على ذِكرِكَ، وشُكرِكَ، وحُسنِ عبادتِكَ