وتسهّل التقنيات الجديدة، كتقنية التزييف العميق، تنفيذ الهجمات، شريطة وجود بيانات عامة للبدء منها | تتمثّل إحدى الطرق المستخدمة للتشهير بالشركات والمؤسسات في عمليّات اختراق البريد الإلكتروني |
---|---|
ويضيف الباحثون أن "تسريب المعلومات ونشرها وإتاحتها للعامّة وصل إلى حدّ خداع الموظفين لدفعهم إلى تقديم معلومات سرّية عن الشركات التي يعملون لحسابها أو حتى إجراء حوالات ماليّة" | تابعوا المزيد: تطلق منصة إخبارية نهاية يونيو لوما نيوز محرك اخبارى و تخلي لوما نيوز مسئوليتها الكاملة عن محتوي الخبر اخبار المرأة : طرق اختراق "القراصنة" الشركات للتشهير بها او الصور وانما تقع المسئولية علي الناشر الاصلي للخبر و المصدر اخبار المرأة -سيدتى كما يتحمل الناشر الاصلى حقوق النشر و وحقوق الملكية الفكرية للخبر |
تابعوا المزيد: حاسب محمول من سامسونغ يعمل مع شبكات الجيل الخامس إلى ذلك، يؤدي حرصُ "القراصنة" على جمع المعلومات العامّة المتاحة على وسائل التواصل الاجتماعي وخارجها، مثل: أسماء الموظفين ومناصبهم وأماكن وجودهم وأوقات إجازاتهم واتصالاتهم، ومن ثمّ قيامهم بتحليل هذه المعلومات، إلى تمكّنهم من التوسّع في شنّ هذه الهجمات.
طرق وأساليب متعددة ثمّة طرق منوّعة يمكن "للقراصنة" اتباعها للتشهير بالشركات، وتعتمد على التقنية، إلى جانب الأساليب الواضحة كالتصيّد وجمع الملفّات المؤسسية | فإذا تلقّى الموظف بريدًا إلكترونيًّا من زميل يطلب معلومات، فسيعرف أوّلًا أن عليه الاتصال بزميله للتأكّد من أن الأخير هو من أرسل البريد الإلكتروني |
---|---|
خطر تواجهه الشركات اختراق البريد الإلكتروني يتمثّل الغرض من الهجمات، بصورة عامّة، في استخلاص معلومات سرّية، مثل: قواعد بيانات العملاء، أو سرقة الأموال |
ويحلّل باحثو "كاسبرسكي"، بانتظام، حالات ينتحل فيها "القراصنة" شخصيّة أحد موظفي الشركة المستهدفة، باستخدام رسائل بريد إلكتروني تشبه إلى حدّ بعيد الرسائل الحقيقية.