وتجدر الإشارة إلى أن الاعتدال في استعمالها لا يمثل ضررًا على الإنسان، إلا أن تعريضها للحرارة المرتفعة يخلف عنها سمومًا، كما في الأكريملاميد، وهنا يكمن الضرر | المنكهات ومعززات النكهة تُعدّ المنكهات بالإنجليزية: Flavors ومعززات النكهة بالإنجليزية: Flavor enhancers من أهمّ المضافات للطعام، وذلك لأنّ نكهة الطعام هي ما تجعله مقبولاً ومُحبّباً، ومن الجدير بالذكر أنّ النكهات ومُعزّزات النكهة تتوفران من مصادر طبيعيةٍ أو صناعية، ومنها ما هو حلوٌ، أو حامضٌ، أو مرٌ، أو لاذع، أو ذو طعم يُدعى بأومامي أو الطعم اللذيذ بالإنجليزية: Umami ، ومن جهةٍ أخرى فإنّ هناك مجموعةً من المُضافات الخالية من النكهات، والتي تُضاف بهدف تعزيز النكهة الموجودة في الطعام، ومن الجدير بالذكر أنّ هذه المواد تساعد على خفض التكلفة في صناعة المواد الغذائية بشكل كبير، ومن الأمثلة على المنكهات ومعززات النكهة: أملاح حمض الغلوتاميك بالإنجليزية: Glutamic acid salts ، وأملاح الجلايسين بالإنجليزية: Glycine salts |
---|---|
كما يمكن اعتبار عناصر مثل السكر من المنكهات ، على الرغم من أنها لا تتلقى مثل هذا الاعتبار على المستوى القانوني | اللثة:تستخدم العلكة المختلفة كمضافات غذائية وتعمل كمستحلبات ومثبتات |
بالإضافة إلى ذلك قد يؤدي تفاعل النيتريت مع المواد البروتينيّة في المعدة إنتاج مُركّباتٍ تُسمّى بالإنجليزية: N-nitroso compounds ؛ التي ثبت أنّها قد تكون مسرطنة، وقد تزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة.
1ومن ناحية أخرى ، من المعروف أنه على الرغم من وجود مصالح اقتصادية كبيرة وراءها ولا تتمتع بصحة جيدة إذا تراكمت لديها ، فإن لها أيضاً دورها في الحفاظ على حفظ الأغذية | الألوان عرّفت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الألوان المُضافة بالإنجليزية: Color additives على أنّها أيُّ صبغةٍ أو مادةٍ يمكن إضافتها إلى الطعام، أو الدواء، أو مستحضرات التجميل، أو جسم الإنسان لتكون قادرةً على نقل اللون سواءً بمفردها أو من خلال تفاعلها مع مواد أخرى، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك نوعان من ألوان الطعام المُضافة، أحدهما: الألوان المُعتَمدة؛ وهي المركبات الصناعيّة، والنوع الآخر هو الألوان غير المُعتَمدة؛ التي تتكوّن من المُركّبات الطبيعية، ويكمن الفرق بين النوعين بأنّ المركبات الصناعيّة عادةً ما تكون أكثر فعاليةً مقارنةً مع الطبيعية، كما أنّها لا تؤثر في نكهة الطعام، بينما تُعدّ المُركّبات الطبيعيّة أعلى سعراً مقارنةً مع الصناعيّة، وتُضاف الألوان إلى الطعام لتحسين مظهره بشكلٍ عام، وقد يفقد الطعام لونه بسبب ظروف المعالجة، والتخزين، وبالتالي تُضاف ألوان الطعام لتعويض اللون المفقود، وقد تساعد إضافة ألوان الطعام أيضاً على تحسين اللون الطبيعيّ للطعام، وقد تمنح هذه المضافات ألواناً للعناصر الغذائية التي لا تمتلك لوناً في الأصل |
---|---|
المواد الحافظة في الأغذية إن للمواد الحافظة في الأغذية فوائد إلا ان لها بعض السلبيات ومن السلبيات تحسين المواد الغذائية التي ليس لها قيمة غذائية وتعتبر من الأغذية الرديئة أو غير ذات قيمة غذائية لا يوجد فيها المتطلبات الأساسية للنمو وقد تؤدي الى تأثيرات سلبية على صحتهم ومن امثلة المواد الحافظة: 1- بنزوات الصوديوم Sodium benzoate يستخدم كمادة حافظة في المشروبات وبعض المواد الغذائية والجرعة السامة حسب منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأغذية والزراعة هو 6ملجرام كيلوجرام ولكن يمكن أن يكون آمنا في حالة استخدامه وبكمية , ,001005% الجرعات العالية قد تؤدي الى الاصابة في تكوين السرطانات وكذلك داء الربو لدى الأطفال | وعلاوةً على كونه مضاد لفساد الأطعمة والفاكهة، فإدراجه إلى الأنظمة الغذائية له أسمى دور في تعزيز عمل الجهاز المناعي، ولا سيما مكافحة نزلات البرد والأنلفونزا |
و منها ما هو من أصل حيواني حلال مثل E 901 شمع النحل الأبيض و الأصفر … و منها ما هو من أصل حيواني مشكل و ملتبس و لكن مر باستحالة كبيرة تفرض عدم بقاء الحكم الأصلي له أو في حالات أخرى مر باستحالة جزئية تحتاج إلى تروي في إصدار حكم عليه.
6