| وـ رباط الزّوجيّة يحلّه الزوج متى شاء، وللمرأة حَلّه إذا اشترطت ذلك في العَقْد | ويمكنك في أي وقت الانتقال إلى g |
|---|---|
| وقد نسب المفهوم العام للكلمة إلى عصام بن شَهبَر الجِرمي، حاجب النعمان بن المنذر وأصل التنويه هو قول النابغة الذبياني فيه حيث قال: نفس عصام سوّدت عصامِاً | وـ اللهُ فلاناً من الشّرّ أو الخطإ، عِصمَة: حفظه ووقاه ومنعه |
| يقال: ظبي أعصم وفرس أعصم | وقال أبو عبيدة: الذي بإحدى يديه بياضٌ |
|---|---|
| القدرة على انتهاز الفرص صفة أخرى تميز العصاميين حتى وهم في لحظة الاسترخاء، حيث نجدهم الأسرع في اقتناص الفرص نظراً لتأهبهم وجاهزيتهم لتوظيفها لصالحهم، لذلك يكرهون سماع كلمة "لا يمكنك الوصول"، لأنهم الأقدر على تحويل "النقد" إلى "نقود"، وتحويل الانتقاد الصحيح إلى مشروع ناجح، بينما الخاطئ منه فيحوّلونه إلى وقود للتحدي، لقدرتهم على تجاوز العقبات بطريقة مميزة، وعدم الاستسلام مهما كان طريقهم وعراً | وعكسها كلمة «عظامي»، أي يعتمد على عظام أجداده |
أما عالم الطبيعة "ميشيل فارادي" فقد أبصر النور وهو في إسطبل لأب حداد مريض وأم معروفة بالمناكفة وعدم التوقف عن الشجار.
21| والغرابُ الأعْصَمُ: الذي في جناحِه ريشةٌ بيضاء لأنَّ جناح الطائر بمنزلة اليد له | العصامي هو من يصل الى مراتب الشرف بجده واجتهاده وكرم فعاله، وعصامي نسبة الى عصام بن شهبر الجرمي حاجب النعمان بن المنذر، حيث قال فيه النابغة الذبياني نفس عصام سودت عصاما وعلمته الكرّ والاقداما وجعلته ملكا هماما اما عكسها فهو عظامي وهو الذي يفتخر بآبائه واجداده الذين ماتوا وأصبحوا عظاماً |
|---|---|
| » 2021-07-21, 10:47 am من طرف » 2021-07-21, 10:46 am من طرف » 2021-07-21, 10:45 am من طرف » 2021-07-21, 10:44 am من طرف » 2021-07-21, 10:36 am من طرف » 2021-07-21, 10:23 am من طرف » 2021-07-21, 10:19 am من طرف » 2021-07-17, 9:16 am من طرف » 2021-07-17, 9:06 am من طرف » 2021-07-15, 2:26 pm من طرف » 2021-07-09, 11:33 am من طرف » 2021-07-08, 10:14 am من طرف » 2021-07-08, 9:24 am من طرف » 2021-07-08, 9:22 am من طرف » 2021-07-08, 9:18 am من طرف السلام عليكم العصاميّ في عصرنا هو الشخص الذي يحصّل تعليمه وثقافته بالإجتهاد الشخصي معتمداً في ذلك على نفسه وعلى قوة إرادته وعزيمته الصادقة في الوصول إلى هدفه المنشود | وحسب الكثير من الدراسات والأبحاث التي تؤكد أن ضديْن يجتمعان فيه هما: المجازفة والحذر، ولأن مجازفته مدروسة فهو يُقدم عليها بمغامرة وحذر، أي "يجازف ولا يقامر" |