| وقد يخسر ولاية أو ولايتين على الأرج، بمعنى لن ينزل عن 85 صوتا من أصوات الناخبين الكبار | ومازال ترامب في بداية مرحلته الرئاسية، لكنه من المذهل أن مصطلح "سحب الثقة" أو Impeachment صار متداولا منذ الآن في واشنطن |
|---|---|
| من الأصل في 19 مايو 2018 | بعد ذلك، يُسمّي نواب الحزب مرشحًا لخوض الانتخابات الرئيسية نيابة عن الحزب |
بايدن يتقدم على ترامب في آخر استطلاعات رأي حول الانتخابات يشهد الشارع الأمريكي قبيل الانتخابات الأمريكية الكثير من استطلاعات الرأي، ولكنها أحيانًا كانت قد تنبأت بنتيجة خاطئة، فهل ستصدق الاستطلاعات هذا العام.
1| على مدى السنوات الأربع الماضية، كان من المتوقع أن تكون الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020 بمثابة الاختبار الأكثر وضوحًا لشبكات التواصل الاجتماعي وقدرتها على التصدِّي لمزاعم التلاعب الجماعي والتدخل الأجنبي | ونددت حملة بايدن بهذه المُحاولات، مدعية أن حملة ترامب تُحاول سلب الحقوق الديمقراطية للمواطنين الأمريكيين |
|---|---|
| اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2020 | ونتيجة لذلك، وخلال البيان اليومي الموجز للبيت الأبيض الإعلامي المتعلق بفيروس كورونا في أبريل، شغل ترامب بتشغيل مقطع فيديو دعائي يشيد فيه بنفسه لاستجابته المبكرة للجائحة، موجهًا انتقادات لخصومه والصحافة بصفتها أنها «وسائط إخبارية مزيفة» |
| في 4 نوفمبر، أعلن ترامب فوزه في بنسيلفانيا بفارق 675 ألف صوت، على الرغم من بقاء أكثر من مليون صوت لم يتم فرزه | ووفق استطلاع جديد أعدته رويترز ومعهد إبسوس، فإن بايدن يتقدم في ولاية كاليفورنيا، في حين تشتد المنافسة بينه وبين ترمب في بنسلفانيا وأريزونا |
|---|---|
| بعد تجربة الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام ٢٠١٦م، وفوز ترامب في هذه الانتخابات التي كانت استطلاعات الرأي ترجح فوز هيلاري كلينتون لم يعد أحد يثق في نتائج هذه الاستطلاعات التي مازالت تعادي ترامب، وتجعل بايدن |
وفقًا لما ذكره ترامب، فقد كانت وسائل الإعلام هي التي «قللت من آثار الفيروس» في البداية.
5