وَقَالَ أَبُو شِهَابٍ الْحَنَّاطُ : سَمِعْتُ أَبَا حَصِينٍ يَقُولُ : إِنَّ أَحَدَهُمْ لَيُفْتِي فِي الْمَسْأَلَةِ ، وَلَوْ وَرَدَتْ عَلَى عُمَرَ لَجَمَعَ لَهَا أَهْلَ بَدْرٍ | الحصين بن الحمام المري معلومات شخصية الحياة العملية - الحُصين بن الحُمام بن ربيعة بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان ويعرف كذلك ب الحصين بن الحُمام المرّي ، وقال في : هو الحصين بن الحمام بن ربيعة بن مساب بن حرام بن واثلة بن سهم بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن الريث بن غطفان بن سعد بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار، ويكنى بأبي يزيد ، هو شاعر فارس جاهلي، كان سيد قومه من ورائدهم ، وهو ممن نبذوا عبادة الأوثان في |
---|---|
وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ : هُوَ مِنْ جُشَمِ بْنِ الْحَارِثِ ، ثُمَّ مِنْ أَسَدِ بْنِ خُزَيْمَةَ | أبو الحصينِ جالَ في السفينهْ { spc}فعرفَ السمينَ والسمينه يقولُ: إنّ حاله استحالا { spc} وإنّ ما كان قديماً زالا لكونِ ما حلَّ من المصائبِ { spc} من غضبِ اللهِ على الثعالبِ ويغلظُ الأيمانَ للديوكِ { spc}لِما عَسَى يَبقى من الشكوك بأَنهمْ إن نَزَلوا في الأَرضِ { spc} يَرَوْنَ منه كلَّ شيءٍ يُرْضِي قيل: فلمّا تركوا السفينه{ spc} مشى مع السمينِ والسمينه حتى إذا نصفوا الطريقا { spc} لم يبقِ منهمْ حولهُ رفيقا وقال: إذْ قالوا عَديمُ الدِّينِ { spc}لا عَجَبٌ إن حَنَثَتْ يَميني فإنما نحن بَني الدَّهاءِ { spc} نَعْمَلُ في الشِّدّة ِ للرَّخاءِ ومَنْ تخاف أَن يَبيعَ دينَهْ { spc} تَكفيكَ منه صُحْبَة ُ السفينه |
سأل: المؤذن، وين الحمبص يا عريفة؟ أجابه الفقيه: يا ملقفك يا ذا المخلوق، خل عريفتنا يتعشى، ويعيّن خير ولاحقين، وبعدين الرجال جاي من ديرة «البترون» منين يا هب لك حمبص الله يا هب لك في العثري.
ويشرح أشرف أبو رخية 41 عاماً ، مسؤول شؤون العشائر في غزة، لرصيف22 طبيعة التغير الذي طرأ على بدو غزة، قائلاً: "الجغرافيا وتغير البيئة لها دور في حياة البداوة، ولكن تبقى المحافظة عليها قائمة، ففي آخر إحصائية لعدد الإبل في قطاع غزة هناك ما يقارب 500 رأس، ويعتبر أكبر من الموجود داخل حدود الضفة الغربية كلها، وهذا وإن دل على شيء يعتبر مؤشراً على الحفاظ على البداوة وأهم ميزاتها" | وَرَوَى مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ الْأَخْنَسِيُّ ، عَنْ nindex |
---|---|
قصة شعبية قديمة برواية "وليد عليمات" | وحتى يبارك أبو الحصين توبته قرر أن يحج، فلبس لبس الدراويش وابتاع سبحة من مئة حبة، ومضى في طريق الحج، فرأته حجلة كانت دائما تخشى من مكره، ومن افتراسه لها أيام ما كان في السلطة وكان في أوج خداعه |
وقصيدته "يا أخوينا" سجل كامل لواقعة دارة موضوع، وأكمل هذا السجل في قصيدته "دارة موضوع".
23