الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،،، ثم أما بعد قال صلى الله عليه وسلم "من فرج عن مسلمٍ كربةً من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة" هذا الحديث دليلٌ على عظيم فضل منفعة المسلمين ومساعدتهم لمن هو قادرٌ على ذلك، ولكنني عندما قرأت خبراً في إخباريتنا يتحدث عن حصول خطأ طبي لأحد سكان المنطقة أدركت أن منسوبي الشؤون الصحية ومسئولوها بالمنطقة لم يعلموا أصلاً بهذا الحديث فضلاً عن العمل به، وإذ أعتب على كاتب هذا الخبر لاستخدامه مصطلح "خطأ طبي" فهذا لا ينطبق على هذه الحالة إذ أن الوصف الدقيق لها هو "إهمال ولا مبالاة" فكيف ينقل دمٌ إلى مريض فصيلة دمه o+ دمٌ آخر يحمل الفصيلة A+ هذا والله قمة الإهمال والاستهتار واللامبالاة ويجب وضع حدٍ لهذا إذ لا يجب التغافل عمن يتلاعبون بأرواح الناس، ومما زاد الطين بلة أن من أخطأ لم تكن عنده الجرأة لتحمل خطأه أو حتى محاولة إصلاح ما يمكن إصلاحه ، "الله أكبر" كم أصبح المواطن رخيصاً ناهيك عن ما تبع هذا الحادثة من سيناريوهاتٍ عديدة جلكم قرأها واطلع عليها | |
---|---|
.
يا بلادي واصلي والله يحميك إله العالمين يا ملكنا يا مليك العرب يا حامي ديار المسلمين | |
---|---|
الجدير بالذكر أن محمد رباط مغني وفنان موسيقي اشتهر بأعماله الإبداعية على منصات التواصل الاجتماعي في الشرق الأوسط |
التكريم المستحق الذي ناله الفنان أبوبكر سالم بعد سنوات طويلة من العطاء والمشوار الفني الحافل، وظهوره على المسرح بعد فترة غياب طويلة يحسب للهيئة العامة للرياضة، ممثلة في رئيس مجلس إدارة الهيئة تركي آل الشيخ، إضافة إلى الشركة المنظمة | واخيراً اللهم احفظ هذه البلاد وقادتها وآدم علينا نعمة الامن والامان |
---|---|
يا بلادي يرتقي الإنسان عن إيمان في دنيا ودين |