وكذلك اللاعب نواف الدمياط غرد قائلاً: «الله يحفظ لبنان وأهلها من كل سوء» | انا سعيدة شكلا ومضمونا ومنزلي ديكوره مبهج وامام الناس لا تفارقني ابتسامتي لا اعلم أهي فرح ام سخرية |
---|---|
كتابتك للشعر مبكرا ماذا منحتك؟ وماذا منحك الشعر؟ منحتني الإيمان بأن الشعر إنما يكتب ليبقى لا ليُحتفى به لزمن قصير ثم يتلاشى، وهذا ما أطمح إليه؛ أن أترك بما أكتب أثراً، ليس أن ألقيه في محفل دولي أو محلي ثم يُنسى! ßäÊ ÃÔíÑ ÈÇáÚäæÇä Åáì Úãáí ÇáÝæÊæÛÑÇÝí ÇáÐí ÇÎÊÑÊå áæÍÉð ááÛáÇÝ æåæ ÕæÑÉ áæÑÏÉ íäÚßÓ ÚáíåÇ ÙáÇá ÞÖÈÇä! ثم التأمل في كل ما يدور حولي | سنـــــــــــاء ناصر: وحيدة حيث كنتُ |
في الليلة الباردة الممطرة,, نشفق على الثعبان لكن حتما لن ندخله جيوبنا لمن توجهينها؟! في كتاباتك عموما عبق الشعر بين الكلمات فلماذا لم نقرأك ديوانا شعريا؟ عبق الشعر لا بد أن يكون فوق الكلمات وتحتها وعن جوانبها وليس فقط على استحياء بينها.
29أقمت أمسيات في تونس وفي البحرين وإلى الآن لم تقيمي أي أمسية في السعودية؟ ترى هل ثمة سبب؟ ليس ثمة من سبب، الأمر حدث بعفوية مطلقة، ربما الأشياء تستدعي بعضها، فلأن بدايتي في النشر كانت في مجلات عربية جاءت مشاركتي الأولى من هناك، لكنني إن أتيحت لي الفرصة للمشاركة في أمسية شعرية في الداخل لن أتردد | |
---|---|
في نهاية المطاف في كل الساحات لن يؤرّخ التاريخ إلا الموهوبين النبلاء أصحاب الأهداف النبيلة والرسائل السامية، أما الآخرون فمصيرهم مزبلة التاريخ | أما ما حدث في فترة ماضية من هجوم غوغائي عليَّ |
محال ان احقق كل ما أحلم به,, فالحلم يتوقف اذا انتهينا لمرحلة الشيخوخة الكاملة ويصبح مرجعا للذكريات,, موقفا للركود والاسترخاء ,, وبانتهاء العافية والصحة تنتهي الاحلام,, والانسان بطبيعة حاله لا يسير في الحياة عشوائيا سبهلل لكنه يسير وفق خطة راسما خريطة يصل من خلالها لاهدافه وطموحاته المشرفة التي يرضى عنها ولا يسير مغامرا برعونته فمهما كذب وضحك على نفسه لن يضحك على المجتمع.