فلماذا تغلق أنت الفرصة على نفسك؟! هي عبادة مهمة حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تعليمها لأصحابه إذا همّ أحدهم بالأمر إذا قصده أو عزم عليه لا يدري هل فيه خير له أم لا في الحقيقة، لكنه في الظاهر يراه من مصلحته | |
---|---|
دعاء الاستخارة وكيفية صلاتها مع توضيح بعض الأحكام — pdf في نهاية مقالنا عن دعاء صلاة الاستخارة ووقتها، أحببنا أن نشارككم دليلاً من إعداد الدكتور محمد بن سيد بن سلامة النحال يستكمل الأسئلة الشائعة في سنن الاستخارة المستحبة، وكذلك قد تجد فائدةً كبيرة باطلاعك داخله على « أخطاء المصلين الشائعة في صلاة الاستخارة » | ثانيًا: رُبما يكُون لديهم رأي خير من رأيك، فكثير ما يكون القاصر عنده من العلم ما ليس عند الكامل؛ لأن الإنسان لا يمكن أن يكمل من كُلِّ وجهٍ، والقاصرُ لا يمكن أن يكون قاصرًا من كلِّ وجهٍ، فقد يكون عند أهلك من الرأي ما ليس عندك، ويكون رأيُهم هو الصواب |
وكان يقول1: يا بني لا تدع نفَسَاً يخرج منك إلا وفيه لا إله إلا الله، وكان يردد دائماً لكل من يسلك الطريق: طريقتنا مبنية على الكتاب والسنة من خالفهما ليس منا، وكان يقول دائماً اطلبوا في سيركم الله ولا تطلبوا سواه، فالأحوال تزول والكرامات تزول والمنامات تزول ولكن الله لا يزول.
3أمور يجب مراعاتها والانتباه لها : 1- عود نفسك الاستخارة في أي أمر مهما كان صغيراً | لابد من النية لصلاة الاستخارة قبل الشروع فيها |
---|---|
استخارة مجربة بسورة يس الشريفة: إذا أردت استخارة أو معرفة أمر ما فصلِّ لله ركعتين قبل النوم تقرأ في الركعة الأولى آية الكرسي وفي الثانية آمن الرسول … | وبعد السلام تبدأ بقراءة سورة يس فإذا وصلت إلى كلمة مبين تقول يا مبين 113 مرة وبعد الانتهاء منها تقول: يا مبين بيِّن لي كذا وكذا في منامي هذه الليلة، وتذكر حاجتك كاملة |
.
ثالثًا: في مشاورة الأهل في الأمر الذي يُهمُّك ويُهِمهم أن تقنعهم إذا كان رأيك هو الصواب، من أجل أن يستقرُّوا ويطمئنوا ويقبلوا العمل الذي تقوم به وإياهم بِانشراح صدر | اتصلوا الآن، فليس السماع كالتجربة |
---|---|
اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب | إخلاء مسؤولية: المحتوى في قسم الآراء والمساهمات لا يعبر عن وجهة نظر الموقع وإنما يمثل وجهة نظر صاحبه فقط، ولا يتحمل الموقع أي مسؤولية تجاه نشره |
الاستخارة قال العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: الاستخارة: طلب خير الأمرين، والإنسان في أفعاله إما أن يتبيَّن له خير الأمرين فيفعله، ولا يحتاج إلى استخارة، وإما أن يتردَّد ويُشكل عليه الأمر، فحينئذٍ يحتاج إلى استخاره؛ لأنه لا يدري ما خير الأمرين؟ وإنما العالم بذلك هو الله سبحانه وتعالى؛ لكن كيف نعلم أي الأمرين خير؟ الجواب: نعلم ذلك بأمور: الأمر الأول: أن ينشرح صدره لأحد الأمرين، فيأخذ بما انشرح له صدرُه.