وهذا إسناد واه مسلسل بالعلل : -محمد بن موسى بن فضالة، أبو عمر الدمشقي | حتى بعث الله نبيه يوشع عليه السلام |
---|---|
فاذكروا اللهَ يذكُركم، واشكُروه على نعمِه يزِدكم، ولذِكرُ الله أكبر، واللهُ يعلمُ ما تصنَعون | كما يعرف قارئ التاريخ أن إبني إبراهيم عليه السلام هم إسحاق وإسماعيل عليهما السلام قد ولدوا في فلسطين ولكن لم يكن إبراهيم عليه السلام من السكان الأصليين لفلسطين بل كان من المهاجرين إليها , ولم تعش ذريته في فلسطين طوال حياتها |
قصة بقرة بني إسرائيل كان في بني إسرائيل رَجُلاً كبيراً، وله مالٌ كثير، وكان بنو أخيه يتمنّوْن موته ليرثوا منه المال، فقام أحدهم بقتله في الليل، ووضعه عند باب رَجُلٍ آخر، فجاء القاتل في النهار وكان يُنادي أنّ القوم قد قتلوا عمّه، فطلبوا من موسى -عليه السلام- كشْف القاتل لهم، فسأل الله -تعالى- ذلك، فأمرهم بذبح بقرةٍ مُتوسّطة العُمر، بين الكِبر والصِغر، ولكنّهم استهزؤوا به وبطلبه، فطلبوا منه أن يبيّن لونها، فأخبرهم موسى أنّها شديدة اللون الأصفر، ثُمّ سألوه عن صفاتها، فأخبرهم أنها ليست مُذلّلةً للحرث، وخاليةٌ من العيوب، فلم يجدوا إلا عند رَجُلٍ واحد.
وعلاوة على ذلك فإن اليهود لم يكونوا السكان الأصليين لفلسطين بل كانوا يأتون إليها مهاجرين في أغلب الأحياء | خروج سيدنا موسى من مصر دخل موسى -عليه السلام- إلى المدينة ذات يومٍ، فوجد رَجُليْن يقتتلان، أحدُهما من قومه والآخر من قوم فرعون، فاستعان به الرجل الذي من قومه على الآخر، فأعانه موسى -عليه السلام- وضرب خصمه، فقتله من غير قصد، فأسِف لِما فعل به، ودعا -تعالى- أن يغفر له فغفر له، ولكنّه بقي خائفاً مما فعل بسبب ما قد يحصل له من فرعون وقومه، ووجد الرجل الذي من قومه يستعين به مرة أُخرى على إنسانٍ آخر من قوم فرعون، ولكن موسى -عليه السلام- رفض مُساعدته؛ لغِوايته وضلاله، لأنّه عاد لفعل نفس الأمر، فجاءه رَجُلٌ يُخبره بتآمُر فرعون وقومه على قتله، ونَصَحه بالخُروج، وبقي موسى -عليه السلام- مذعوراً مُترقّباً، وخرج من المدينة وهو خائف؛ بسبب ما قد يحصل معه من تآمُر القوم عليه، ودعا ربّه بأن يُنجيه من القوم الظالمين، وتوجّه إلى بدون معرفته للطريق؛ حيث إنّه يخرج من مصر للمرّة الأولى في حياته |
---|---|
ولكن الله تعالى أخبرهم بأن هذا الملك سيأتي بالتابوت لهم | حسنه الألباني في " السلسلة الصحيحة " 1575 |
الكوارث التي جلبتها الداروينية للإنسانية | اللهم أعِزَّ الإسلامَ والمسلمين، اللهم أعِزَّ الإسلامَ والمسلمين، وأذِلَّ الكفرَ والكافرين، ودمِّر اللهم أعداءَك أعداء الدين، واجعل اللهم هذا البلدَ آمنًا مُطمئنًّا وسائرَ بلاد المُسلمين |
---|---|
وحمايةُ أبناء الشعبِ الفلسطينيِّ مسؤوليةٌ جماعيَّةٌ تقعُ على عاتقِ المُسلمين جميعًا، ونحن مُطالَبون باتِّخاذ خُطواتٍ جادَّةٍ وفعَّالةٍ لرفع الظلمِ ووقفِ نزيفِ الدمِ أبدًا | حكم الاطلاع على غير القرآن من الكتب السماوية لا يجوز لكل المسلمين الاطلاع على ما ورد في الكتب السماوية الأخري مثل الإنجيل ، أو التوراة ، وذلك لأن اليهود والنصارى حرفوا الكتب السماوية ، وغيرها ، وقاموا بتغيير جميع النصوص التي وردت فيها ، فإن المسلم عندما يقرأ فيها قد يغير ذلك في نفسه شيئاً ، فيكذب صدقاً ، أو يصدق كذباً ، ويجب على المسلم أن يسأل أصحاب الدين وعلوم العقيدة من المسلمين عن ما يرد معرفته عن الأديان والكتب السماوية الأخرى ، وأن يأخذ أحكامه من القرآن الكريم فهو يشتمل على جميع أحكام الكتب السماوية السابقة له |
وأصبحوا ممززقين ومتفرقين حتى أنزل الله تعالى فيهم الكثير من الأنبياء وكانوا من شدة ضلالهم وكفرهم يقتلون الأنبياء , فاعتادت نفسهم معصية الخالق والكفر والعصيان.