أما الجار،والمجرور،فنحو لعبت في الدار ،ف في الدار يُمكن إعرابها كالآتي : في: حرف جر،والدار: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة،والجار والمجرور في محل نصب مفعول معه إذا في الدار :مفعول معه جار ومجرور 4-المفعول المطلق وهو مصدر للفعل،ولابد لهذا المصدر أن يكون من لفظ الفعل،فإن لم يكن من لفظه،فهو ليس مفعولا به يقوم بمهام ثلاث:إما تأكيد الفعل،وإما بيان نوعه،وإما بيان عدده ؟ اطلق اسم اشباه المفاعيل عليها كونها تشبه المفاعيل في اللغة العربية من ناحية النصب أي انها تكون منصوبة مثل المفاعيل، وهنالك وجه شبه اخر وهو انهما يكونان متواجدان في الجملة الفعلية،ان اشباه المفاعيل لاي مكن اعتبارها احد فروع المفاعيل في قواعد اللغة العربية، رغم كونها تمتلك الكثير من صفات المفاعيل، حيث اطلق عليها اسم اشباه المفاعيل كونها تشبه المفاعيل في علامة الاعراب وهي النصب، ويتمثل اسماء اشباه المفاعيل في كل من اسم الحال المنصوب واسم المنادى المنصوب واسم المستثنى المنصوب وكذلك في اسم التمييز المنصوب، جميع المفاعيل وأشباه المفاعيل مجرورة
هي عبارة خاطئة، ومن الجدير بالذكر هنا بأن المفاعيل وأشباه المفاعيل فيهما صفات من بعضهما البعض وهو السبب في تسميتها بهذه الاسماء ومسألة حصر المفعولات اختلف فيها كثير من النحويين،وكان مكمن اختلافهم في مسألة:الإجمال،والتفصيل،ولعل السبب الرئيس الذي أنبت هذا الخلاف هو عدم رجوعهم إلى مصادر النحو الأصيلة،وإنما اعتمدوا في أحكامهم هذه على ما تناقلته الروايات،ونعرف أن هناك كثيرا من الروايات المدلَّسة التي اخترعها أصحابها دون فكر أو رويَّة،ومن هنا كان أصل التناقل خطأ، فحدث ذلك الخلاف بين النحويين

المفاعيل في اللغة العربية

يقسم الظرف إلى قسمين: ظرف زمان: يدل على وقت حدوث الفعل.

المفاعيل الخمسة وإعرابها
المصدر الذي يدلّ على الآلة
هل جميع المفاعيل واشباه المفاعيل مجروره
المصدر الذي يدلّ على الآلة
جميع المفاعيل وأشباه المفاعيل مجرورة
هل المفاعيل وأشباه المفاعيل لازمة الجر مما سبق ذكره من بيان للمقصود من المفاعيل وأشباه المفاعيل وما لكل منها من علامات إعرابية في مختلف الحالات فإن السؤال القائل هل جميع المفاعيل وأشباه المفاعيل مجرورة إجابته هي خطأ، إذ أن المفاعيل وأشباه المفاعيل منصوبة وليست مجرورة، وعلى ذلك فإن سؤال هو ما تعد إجابته هي الصائبة
المفعولات، ومواقعها وتقع المفعولات ركنا ثالثا من أركان الجملة الفعلية،بعد الفعل والفاعل،فالفعل: ما دل على حدث في زمن معين،والفاعل: هو من قام بالفعل،أما المفعول،فعلى حسب نوعه كما سنعرف لاحقا،والمفعولات كلها منصوبة المفعول فيه الظرف : ظرفٌ يبين مكان أو زمان حدوث الفعل
جميع المفاعيل وأشباه المفاعيل مجرورة بيان العدد: ضربته ضربتين ف ضربتين :مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة،وهو مبين للعدد،ف ضربتين بين كم عدد الضربات التي ضُربها

جميع المفاعيل وأشباه المفاعيل مجرورة صواب او خطأ

وهناك الكثير من الأشياء تنوب عن المفعول المطلق أهمّها: ما له من صفة، مثل: ذاكرتُ أفضل مذاكرةَ ، واسم الإشارة ، مثل: ذاكرتُ تلكَ المذاكرةَ ، واسم المصدر، مثل: حدثه حديثاً ، ومصدر فعلٍ آخر، مثلما ورد في قول الله تعالى: {وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلًا}، حيث إن مصدر فعل تبتّلَ هو تبتّلًا وليس مصدره هو تبتيلًا، وما دلّ على نوع المصدر، مثل: تنفست الصعداء ، والعديد من الحالات الأخرى.

25
المفاعيل الخمسة وإعرابها
المفعول معه وضع علماء اللغة تعريف المفعول معه باعتباره اسمٌ يرد عقب واو المعيّة، ويسبقها فعلٍ أو كلمة بها معنى أو رائحة الفعل، مثل: جريت والبحر ، ومثال : أنا جاري والبحر ، وهناك حالات ثلاثة عقب الواو، أولهما يكون النصب بها واجب على المفعوليّة في حالة كان العطفُ ممتنعًا، مثل : جلست ومحمداً ، وثاني الحالات هي يكون النصب راجح على العطف على المفعوليّة، مثل : كن أنتَ ومحمداً كالأصدقاء ، إذ يعد من الجائز هنا العطف ولكن يكون محمداً مأمورًا بالعطف، وذلك على خلاف ما يهدف إليه أو يقصده القائل، لذا أتى النصب على المفعوليّة أولى، والثالثة أن يكون العطف راجح على المفعوليّة، مثل : جلس محمداً وزيد
جميع المفاعيل وأشباه المفاعيل مجرورة.
وقف العصفور فوقَ الشجرةِ، فوقَ مفعول فيه "ظرف مكان" منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على الآخر
المفاعيل الخمسة وإعرابها
المفعول المطلق المفعول المطلق اسمٌ يؤكّد عامله مثل عبارة : نجح نجاحاً ، أو يوضح نوعه مثل قول : ذاكرَ مذاكرةَ الطامحين ، أو أن يوضح عدده على سبيل زيادة التوكيد، مثل قول: زارَ الطلاب المتاحف زوراتٍ ثلاثًا ، وقد عرف باسم المفعول حيث إنه يعتبر هو المفعول الحقيقيّ للفاعل، في حين عرف بالمُطلق لكونه غير مقيّد بأي قيد، في حين أن الأصل بالمفعول المطلق أن يأتي باعتباره مصدرًا، بينما ما يرد منصوبًا على المفعوليّة المُطلقة فإنه نائبٌ عنه أي غير مصدر