وكذلك دبلوم تنفيذي في الإدارة العامة كلية جون اف كينيدي جامعة هارفرد، ودرجة البكالوريوس في القانون من الجامعة الأردنية، إضافة إلى دبلومين من دورتين تنفيذيتين في مكافحة الإرهاب والتطرف من مركز دراسات الشرق الأدنى وجنوب آسيا في كلية الدفاع الوطني الأميركية 2000-2002 | ، وعضويته في وفد الاردن لمؤتمر قمة حلف شمال الاطلسي ناتو لشبونة 2011 |
---|---|
أوضح رئيس الوزراء الأردني ، أن باسم عوض الله كان على اتصال مع وينسق معه منذ أكثر من سنة، وكان هناك حديث عن تحريض ضد الملك ومخالفة الدستور | كما دعا الملك إلى إيجاد الحلول المبتكرة لتخفيف الأضرار التي لحقت بقطاع السياحة، والتركيز على السياحة الداخلية وتحسين المنتج السياحي وتنويعه، بما يحافظ على المنشآت السياحية ويضمن استمرار فرص العمل في القطاع، والإعداد الجيد لاستقبال السياح بعد تحسن الأوضاع الوبائية في العالم |
بدأ حياته العملية حين عين في وزارة الخارجية، وصار الناطق الرسمي باسم الوزارة ومدير الإدارة الإعلامية فيها | |
---|---|
كما شدد على ضرورة ترسيخ مبدأ سيادة القانون، في إطار من الشفافية والمساءلة، وأن تقوم الحكومة بإعمال هذا المبدأ في كل معاملاتها وإجراءاتها، وخضوع الجميع أفراداً ومؤسسات وسلطات لحكم القانون، الذي لا يمكن أن يمارس بانتقائية | ملحق في وزارة الخارجية 1991 |
لا بد ان يتبلور الموقف السياسي الاردني بما يخص ما ورد في الفقرة 1 أعلاة من مبدأ المصلحة الاردنية البحته ، لذا لا بد من الانفتاح على دولة قطر والجمهورية الجزائرية من خلال تشكيل وفد برلماني من مجلس الامة الاعيان والنواب عند التئامة في شهر تشرين الثاني 2020 مما يوفر الغطاء السياسي لزيارة تلك الدول لاجراء المفاوضات بهذا الخصوص وبدون تأخير لاننا وكما اسلفت في نزيف مستمر لتغطية تكلفة فاتورة النفط والغاز على السواء ونعتقد وبدون ادنى شك ان الاشقاء في قطر والجزائر لديهم الحرص الاكيد للوقوف الى جانب الاردن في مثل هذه الظروف | وخلاصة القول في هذا الصدد دولة الرئيس |
---|---|
بشر الخصاونة، يصفه مقربون منه، بأنه طموح، ودبلوماسي في تعامله | ان تبدأ الحكومة مفاوضات جادة مع الاشقاء القطريين او الجزائريين لوضع مذكرة تفاهم من حيث المبدأ تفضي الى توقيع اتفاقية لمدة 25 عاما لتزويد الاردن بالغاز من هذه الدول الى ميناء الغاز المسال في مدينة العقبة — يستوعب استيراد نحو 490 مليون قدم مكعب يومياً من الغاز الطبيعي |
وقال الخصاونة: "هذه المعادلة الأساسيّة التي نسير عليها ونحن ملتزمون تماماً كحكومة ودولة بحماية كل فرد من أفراد مجتمعنا جسدياً، ومن مظاهر التنمر التي تفضي إلى تهديد سلامة و حياة وأرواح البشر والتي تستغلها بعض العناصر الموغلة في التطرف للتحريض على أفراد ومواطنين".