اغتيال الرئيس المصري الأسبق أو حادث المنصة أو عملية الجهاد الكبرى كانت خلال عرض عسكري أقيم في احتفالاً بالانتصار الذي تحقق خلال | خفف ذلك من تحكم الحكومة في الاقتصاد وشجع الإستثمار الخاص |
---|---|
بعدها انطلقوا يركضون عشوائياً، تطاردهم عناصر الأمن المختلفة، وهي تطلق النيران | وكانوا يلتصقون بالمنصة يمطرونه بالرصاص |
بالنسبة للسادات والعديد من المصريين اعتبرت الحرب انتصارًا، لأن النجاحات الأولية المصرية استعادات الفخر المصري وأدت إلى محادثات السلام مع إسرائيل والتي أدت في النهاية لإستعادة مصر لشبه جزيرة سيناء بالكامل في مقابل اتفاقية السلام.
3وفي أواخر عام انتقل إلى بلدة أبو كبير ليعمل فاعلًا في مشروع ترعة ري | اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2009 |
---|---|
في عام 1973 أخذ قرار بإن تقوم الحرب بين مصر وإسرائيل وقد نجحت القوات المصرية في كسر خط بارليف وعبور قناة السويس فكان ذلك أول إنتصار عسكري لمصر على إسرائيل وعرف هذا الإنتصار ب حرب أكتوبر عام 1973 | وفقًا للمقابلات والمعلومات التي جمعها الصحفي لورانس رايت، كانت المتطرفة تستدعي ضباط الجيش وتجمع الأسلحة، منتظرة اللحظة المناسبة لشن حملة "إسقاط كامل للنظام الحالي" في مصر، بقتل القادة الرئيسيين للدولة، والإستيلاء على المقرات المصيرية للمؤسسات النظامية، ونشر أخبار عن انقلاب إسلامي كانوا يأملون بأنه سيطلق العنان لانتفاضة شعبية ضد السلطة في جميع أرجاء البلاد |
في السنوات الأخيرة من حياته، خُربت مصر بالعنف الناجم عن الاستياء من حكم السادات والتوترات الطائفية، وشهدت تجددًا للقمع بما في ذلك الاعتقالات الخارجة عن الإطار القضائي.
22