وتجدر الإشارة إلى أنّ النسب الطبيعيّة للكريتانين في الدم قد تتغيّر اعتماداً على عدّة عوامل؛ كالعمر، والحجم، والجنس، بالإضافة للمختبر الذي تمّ الفحص عن طريقه | ويتم الفحص عن طريق تجميع بول الشخص على مدى 24 ساعة كاملة، وفحص كميّة الكرياتنين في العيّنة |
---|---|
أمّا بالنسبة إلى مُعدّل تصفية الكرياتينين، فعادة ما يكون ما بين 95-120 مليلتر في الدقيقة عند الأشخاص الطبيعيّين | فحص البراز يُستخدم تحليل البراز في تشخيص بعض حالات حساسية الجسم مثل: الكشف عن حساسية بروتين الحليب عند الرضع، وفي حالات حدوث العدوى التي تُسببها البكتيريا والطفيليات والفيروسات التي تُصيب ، وعند حدوث مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل: سوء امتصاص العناصر الغذائية، ولتحديد نوع البكتيريا أو الطفيليات التي تُصيب الأمعاء، في أغلب الأوقات يمكن معرفة أو الطفيليات المسببة للأمراض من فحص عينة واحدة، ولكن في بعض الأحيان يتم أخذ ثلاث عينات من مرات تبرز مختلفة لتأكيد التشخيص |
ويعتمد علاج مرض الكلى المزمن بشكل عام على معالجة المُسبّبات لخلل الكليتين، بهدف تجنّب تقدّم المرض.
4وتجدر الإشارة إلى أنّه لا يوجد ضرورة لتجنّب الشرب أو الأكل قبل إجراء هذا الفحص | فحص الكوليسترول والدهون يُستخدم فحص الدهون بشكل شائع في تقييم خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، ومن الضروري الصوم لمدة 9-12 ساعة قبل سحب عينة الدم، ويكشف هذا النوع من الفحوصات عن الكوليسترول الكلي بالإنجليزية: Total cholesterol والكوليسترول الضار بالإنجليزية: Low-density lipoprotein والكوليسترول الجيد بالإنجليزية: High-density lipoprotein والدهون الثلاثية بالإنجليزية: Triglycerides ، ويُوصي الخبراء بمتابعة مستويات كل خمس سنوات، وبشكل روتيني أما في حال كان هنالك أسباب أخرى تزيد إحتمالية الإصابة بأمراض ، فسيكون من الضروري إجراء اختبارات الكوليسترول باستمرار، وكما ينصح الطبيب |
---|---|
أسباب الخضوع لفحص الكرياتينين عادة ما يدل الخلل في نسب الكرياتينين على وجود اضطراب في قدرة الكلى على القيام بوظائفها، أو على الإصابة بأحد | كما ويُمكن اعتبار النسبة طبيعيّة عند الأشخاص الذين لديهم إذا كانت ما بين 1 |
أسباب النسب غير الطبيعيّة للكرياتينين من الممكن أن تخرج نسبة الكرياتينين عن النطاق الطبيعيّ لها، بشكل مؤقت أو دائم، نتيجة العديد من الحالات الصحيّة والعوامل الأخرى، وعند ارتفاع نسبة الكرياتينين، يجب محاولة السيطرة على العوامل التي قد تسبب حدوث ضرر في الكلى؛ إذ لا يمكن إرجاع الكلية لوضعها الطبيعيّ بعد تعرّضها للضرر الدائم، إلّا أنّه من الممكن تجنّب حدوث أي ضرر إضافيّ عليها.