المسألة التاسعة: ما الذي يقرأ فيها؟
المسألة الثامنة عشرة: إذا كان يطوف فضاق عليه وقت صلاة الضحى فهل يقطع طوافه لأجل أن يصلي الضحى؟ القول الأول: لا يقطع سواء كان الطواف فريضة أو نافلة، وهو مذهب المالكية والحنابلة كما في حاشية العدوي والإنصاف والأقرب: أن الفضل في وقتها على ما تقدم في المسألة السابقة، والتفضيل قبل صلاة العيد يحتاج إلى دليل، والله أعلم

حكم صلاة الضحى يوم الجمعة في وقت النهي

Facts and Numbers - حقائق وأرقام.

صلاة ضحى الجمعة
أقدّم لك أيّتها البتول الطوباويّة جزيل النور الذي أفيض عليك
المنتقى من أحكامِ صلاةِ الضُّحى
وسمَّاها المسبحة الوردية لأنها أشبه بباقة ورد نقدِّمها للعذراء
صلاة ضحى الجمعة
الثانية: إن كان غير ذلك فهل يقصد المسجد للصلاة فيه محل خلاف بين العلماء رحمهم الله: القول الأول: يشرع، وهو مذهب جمهور الفقهاء، لعدم الدليل المانع
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه القول الثاني: ثمان ركعات، وهو مذهب المالكية وأكثر الشافعية والحنابلة
وأجيب عن حديث أم هانئ: أسرع لانشغاله بأمور فتح مكة كما قال ابن حجر في فتحه الراجح: الثاني، لعموم حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستاك بين كل ركعتين من صلاة الليل رواه أبو نعيم وجود إسناده ابن دقيق العيد 15

صلاة ضحى الجمعة

الأسرار المجيدة من الوردية هي المباراة النهائية للمجموعات الثلاثة التقليدية من الأحداث في حياة المسيح وأمه المباركة التي يتأمل فيها الكاثوليك أثناء صلاة المسبحة.

22
أول وقت صلاة الجمعة
سُئِلَ عَنْ مَعْنَى قَوْلِ الْجَلَالِ الْمَحَلِّيِّ فِي سُنَّةِ تَحِيَّةِ الْمَسْجِدِ لِدَاخِلِهِ عَلَى وُضُوءٍ فَمَنْ يَكُنْ عَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ وَأَرَادَ الْوُضُوءَ فِيهِ قَائِمًا أَوْ قَاعِدًا عَلَى مَا فِيهِ وَلَمْ يُلْصِقْ وَرِكَهُ بِالْأَرْضِ أَوْ لَصِقَ وَرِكَهُ بِالْأَرْضِ، وَلَمْ يُطِلْ الْفَصْلَ لَا يُسْتَحَبُّ لَهُ، أَوْ يُسْتَحَبُّ لَهُ، وَيَكُونُ مَعْنَى كَلَامِهِ عَلَى الْغَالِبِ؟ فَأَجَابَ بِأَنَّ مَا ذَكَرَهُ جَرَى عَلَى الْغَالِبِ فَتُسْتَحَبُّ التَّحِيَّةُ لِمَنْ دَخَلَ الْمَسْجِدَ مُحْدِثًا فَتَطَهَّرَ عَنْ قُرْبٍ قَبْلَ جُلُوسِهِ فِيهِ
حكم سنة الجمعة القبلية والبعدية
قداس وسجود، صوم على الخبز والماء، صلاة المسبحة الورديّة المقدسة ، التكرس للقلبين الاقدسين، فعل التعويض
حكم صلاة الضحى بعد الأذان الأول للجمعة
الراجح: الأخير، لعدم الدليل الظاهر في دلالته على التحديد، وأما حديث أم هاني أنه صلى الله عليه وسلم صلى يوم الفتح ثمان ركعات من الضحى فليس فيه دلالة على التحديد بل قال الحافظ: لا يسلم بأنها صلاة الضحى وإنما صلاها النبي صلى الله عليه وسلم شكراً لله على فتح مكة، وجزم النووي بأنها الضحى لرواية أبي داود عن أم هاني صلى سبحة الضحى وأورد ابن عبدالبر رواية بلفظ قدم صلى الله عليه وسلم فصلى الضحى ثمان ركعات فقلت ما هذه الصلاة فقال صلاة الضحى