والإعراب: زيتونةٍ : عطف بيان على شجرة مجرورة مثلها، وعلامة جرّها الكسرة الظّاهرة على آخرها | مثل: أعجبني الطبيبُ لطفُهُ : لطفُ :بدل مرفوع من فاعل أحببتُ القائدَ شجاعتَهُ : شجاعة: بدل منصوب من مفعول به وأُعجِبْتُ بالوردةِ رائحتِها : رائحةِ: بدل مجرور من مجرور استاء المشاهدون من المذيع بذاءَتِهِ : بذاءَتِهِ : بدل مجرور من مجرور تشدني الفضائيةُ |
---|---|
أما إن كانت معرفة فهي من المستحيل أن تكون حال، على سبيل المثال ذهب أحمد حزيناً هنا كلمة حزيناً لا يمكن أن تكون حال لأن المسبوق عليها معرف، وأداة التعريف هي الاسم الواضح أحمد لأنه ليس شرطاً أن تكن أداة التعريف أل | الإعراب: الكريم : صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظّاهرة على آخره |
ولكن وجود كلهم في الجملة قد ازال مثل هذا الاحتمال وكذلك الامر في قولنا: دَاوَمتْ الطبيباتُ جميعُهن داومت الطبيبات : فعل وفاعل جميع : توكيد مرفوع وهو مضاف.
الأداة: وهي أنواع مختلفة منها الحرف قولاً واحداً وهو إلا ومنها قولاً واحداً وهو غير- سوى ومنها الفعل قولاً واحداً وهو ليس- لا يكون —ماعدا —ماخلا أما عدا —خلا -حاشا فهي إما حرف وإما فعل | مناقشة واستنتاج — حرف الفاء تأمل المثال : تقدم خالد فمحمد في السباق - اشترك خالد ومحمد في التقدم |
---|---|
حيث أنه عندما تنظر إلى الكلمة السابقة له تجدها دائماً ناقصة ولا يمكن أن تنتهي الجملة عندها، بل تحتاج إلى وصف وألا كانت الجملة تحتاج إلى إكمال وتصبح سؤال لمن يقرأها، على سبيل المثال دخلت المدرسة سعيداً | للمزيد يمكنك متابعة : — المراجع |
جملة اسمية مثل: زَرَعْتُ شجرةً نوعُها غريبٌ نوع: مبتدأ مرفوع علامته الضمة، وهو مضاف.
12فقد يكون هناك فقرة كاملة تجد النعت في منتصف الفقرة والمنعوت للنعت في السطر الثاني من الفقرة، فلا يشترط تلازمه أطلاقاً، بل أنه في أغلب الأحيان لا يأتي ملازماً للنعت ولكن من المستحيل أن يأتي قبله | فكلمة الحسن وهي النعت السببي لم تبين صفة الرجل وانما بينت صِفةَ الخطِّ الذي يتعلقُ ويرتبطُ بالرَّجلِ |
---|---|
وهناك من يعتبر أن النعت في الجملتين هو متعلق الظرف مستقراً في الأولى و موجود في الثانية | ويقسم إلى قسمين: أ- بدل الغلط والنسيان وفيهما يُذكرُ المبدلُ منه خطأً، ويأتي البدلُ ليُصَوّبَ الخطأَ ويتدارك المتكلّمُ ما وقع فيه من خطأ |
ما هو إعراب التوابع قبل الحديث عن من التوابع النحوية سوف نتحدث قليلا عن إعراب التوابع حيث تعتبر التوابع هي الكلمة التي تلفظ متأخرة ويتحكم بها علامة الإعراب مع لفظ كلمة متقدمة عليه والتي تسمي المتبوع، ويمكن تعريفها أيضا إنها الكلمات التي تتبع ما قبلها تعرب إعرابه وهي تتكون من خمس انواع، وعندما نتكلم عن العامل في التوابع نجد ان كثير من كبار القارئ والكتاب في اللغة العربية اختلفوا في هذا الجانب حيث ان بعضهم اتجاه الي انا العامل في التابع وهو العامل في المتبوع وان العامل الي يلحق المتبوع هو الفعل، ولكن عالم العروض والنحو الأخفش والخليل الفراهيدي تتطرق الى ان العامل هو الذي يتعبه والذي تجري عليه العادة.