ولاية المعتصم بالله مرض الخليفة المأمون في ، ولم يكن قد عقد لأحد بعده بولاية العهد، فاستدعى أخاه المعتصم وعهد إليه بالخلافة من بعده، دون ابنه الذي كان موجودا معه في طرسوس للقيام بغزو ، ورد هجماتها، لكن مرضه حال دون إتمام ذلك | وتعلل برفض الخليفة العباسي المستعصم بالله إرسال إمدادات عسكرية إليه لتنفيذ رغبته |
---|---|
المعتصم بالله يصل إلى الفتاة التي صرخت وامعتصماه | وكان من قواده الذين يعتمد عليهم: الأفشين حيدر بن كاوس، وهو تركي من أشروسنة، ومنهم إيتاخ و أشناس و عجيف بن عنبسة و وصيف و بغا الكبير أبو موسى، وغيرهم |
حتى اشتكى الأتراك إلى المعتصم وتأذت العامة | مؤرشف من في 9 أبريل 2019 |
---|---|
في عهد الدولة العباسية كان هناك مدينة صغيرة تنفرد بجمالها و موقعها الاستراتيجي المتميز فهي تقع على الحدود الفاصلة بين الدولة العباسية ،و دولة الروم و لأهمية موقعها أراد حاول ملك الروم الاستيلاء عليها و بالفعل استعد لذلك و جهز جيشاً قوياً و غزا المدينة و عامل جنود ملك الروم أهل مدينة عمورية أسوأ معاملة و كعادة جيش الروم في كل معاركهم عدم احترام النساء فقد قاموا بأسرهن و كان من بين النساء اللاتي أسرهن الروم فتاة جميلة جداً تم حملها كغيرها من النساء إلى سوق العبيد و نادى المنادي ليبيعها فأعجب بها أحد رجال الروم و قرر أن يشتريها من المنادي و دفع ثمنها و امسكها من يدها ليأخدها معه و لكن الدموع ملأت عينيها ،و أخذت تصرخ بشدة ،و صوت عالي جداً لفت أنظار الجميع و كانت تقول وامعتصماه | نصوص عن الأندلس من كتاب ترصيع الأخبار وتنويع الآثار، والبستان في غرائب البلدان والمسالك إلى جميع الممالك |
بغا به دستور افشین درهم هارا شبانه به جای گذاشته بود و شتران بی بار همراهش آورده بود حیله ای که افشین کرده بود درنگرفت و بابک بدون آنکه آسیبی ببیند مقداری غنایم به دست آورد و فرار کرد | وعُني الخليفة بتخطيط المدينة وتقسيمها باعتبارها مركزا حضاريا ومعسكرا لجيشه، ففصل الجيش ودواوين الدولة عن السكان، واهتم بفصل فرق الجيش بعضها عن بعض، وامتدت المدينة على ضفة دجلة الغربية نحو 19 كم، وكان تخطيط المدينة رائعا، يتجلى في شق عدة شوارع متوازية على طول النهر، يتصل بعضها ببعض عن طريق دروب عدة، وكان أهم شوارع المدينة بعد شارع "الخليج" الذي على دجلة "الشارع الأعظم"، وكان يمتد في عهد المعتصم 19 كم من الجنوب إلى الشمال بعرض مائة متر تقريبا |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 20 يونيو 2011 | جثة المعتصم القذافي تُظهر المقاطع اللاحقة جثة المعتصم بالله معمّر القذافي وهي محاطةٌ بعددٍ من الثوار الذين كانوا يُرددون عبارات مثل «الله أكبر» و«هذه عبرة لكل من لا يعتبر» |
ثم لم يزالوا يقولون له: يا أمير المؤمنين إنه ضال مضل كافر، فأمر بي فقمت بين العقابين وجيء بكرسي فأقمت عليه وأمرني بعضهم أن آخذ بيدي بأي الخشبتين فلم أفهم، فتخلعت يداي وجيء بالضرابين ومعهم السياط فجعل أحدهم يضربني سوطين ويقول له المعتصم: شد قطع الله يديك، ويجيء بالآخر فيضربني سوطين ثم الآخر كذلك، فضربوني أسواطًا فأغمى على وذهب عقلي مرارًا، فإذا سكن الضرب يعود على عقلي، وقام المعتصم يدعوني إلى قولهم فلم أجبه وجعلوا يقولون: ويحك! اوضاع آذربایجان و و خراسان از اواخر دوران خلافت هارون تا دوره معتصم باعث نگرانی بود.
15