حديث الرسول عن ضرب النساء رُوي عن جابر بن عبدالله أن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: فكان العائل بهذا قد أتم ما عليه من واجبات تجاه البنات، فاستحق الجنة!!!
ويصور النبي الكريم — صلى الله عليه وسلم — مدة الإعالة، حتى بينونتهن، بالدخول إلى بيت الزوجية، وبهذا تنتقل المسؤولية، أو يموت الرجل عنهن، فتنتقل المسؤولية أيضاً إلى من يلي أمرهن اقرأ أيضًا: حديث الرسول عن حب البنات عن السيدة عائشة أم المؤمنين: إنَّا كُنَّا أزْوَاجَ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عِنْدَهُ جَمِيعًا، لَمْ تُغَادَرْ مِنَّا واحِدَةٌ، فأقْبَلَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا السَّلَامُ تَمْشِي، لا واللَّهِ ما تَخْفَى مِشْيَتُهَا مِن مِشْيَةِ رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَلَمَّا رَآهَا رَحَّبَ قَالَ: مَرْحَبًا بابْنَتي ثُمَّ أجْلَسَهَا عن يَمِينِهِ أوْ عن شِمَالِهِ، ثُمَّ سَارَّهَا، فَبَكَتْ بُكَاءً شَدِيدًا، فَلَمَّا رَأَى حُزْنَهَا سَارَّهَا الثَّانِيَةَ، فَإِذَا هي تَضْحَكُ، فَقُلتُ لَهَا أنَا مِن بَيْنِ نِسَائِهِ: خَصَّكِ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالسِّرِّ مِن بَيْنِنَا، ثُمَّ أنْتِ تَبْكِينَ، فَلَمَّا قَامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سَأَلْتُهَا: عَمَّا سَارَّكِ؟ قَالَتْ: ما كُنْتُ لِأُفْشِيَ علَى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سِرَّهُ، فَلَمَّا تُوُفِّيَ، قُلتُ لَهَا: عَزَمْتُ عَلَيْكِ بما لي عَلَيْكِ مِنَ الحَقِّ لَمَّا أخْبَرْتِنِي، قَالَتْ: أمَّا الآنَ فَنَعَمْ، فأخْبَرَتْنِي، قَالَتْ: أمَّا حِينَ سَارَّنِي في الأمْرِ الأوَّلِ، فإنَّه أخْبَرَنِي: أنَّ جِبْرِيلَ كانَ يُعَارِضُهُ بالقُرْآنِ كُلَّ سَنَةٍ مَرَّةً، وإنَّه قدْ عَارَضَنِي به العَامَ مَرَّتَيْنِ، ولَا أرَى الأجَلَ إلَّا قَدِ اقْتَرَبَ، فَاتَّقِي اللَّهَ واصْبِرِي، فإنِّي نِعْمَ السَّلَفُ أنَا لَكِ قَالَتْ: فَبَكَيْتُ بُكَائِي الذي رَأَيْتِ، فَلَمَّا رَأَى جَزَعِي سَارَّنِي الثَّانِيَةَ، قَالَ: يا فَاطِمَةُ، ألَا تَرْضَيْنَ أنْ تَكُونِي سَيِّدَةَ نِسَاءِ المُؤْمِنِينَ، أوْ سَيِّدَةَ نِسَاءِ هذِه الأُمَّةِ

فضل خلفة البنات في الإسلام

وعن أنس ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: مَن عال ابنتينِ أو ثلاثًا، أو أختينِ أو ثلاثًا، حتَّى يَبِنَّ ينفصلن عنه بتزويج أو موت ، أو يموتَ عنهنَّ كُنْتُ أنا وهو في الجنَّةِ كهاتينِ - وأشار بأُصبُعِه الوسطى والَّتي تليها رواه ابن ماجه وصححه الألباني.

فضل البنات والصبر على تربيتهن
تتوزع مسؤولية الرعاية للبيت بين الرجل والمرأة، الزوج والزوجة، على ما خلفا وأنجبا، عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده — رضي الله عنه — قال: قال رسول الله — صلى الله عليه وسلم -: مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين وفرقوا بينهم في المضاجع ، عن عبد الله بن عمر — رضي الله عنهما -: أن رسول الله — صلى الله عليه وسلم — قال: ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فالإمام الذي على الناس راع وهو مسؤول عن رعيته والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عن رعيته والمرأة راعية على أهل بيت زوجها وولده وهي مسؤولة عنهم وعبد الرجل راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته رواه البخاري برقم 6719
فضل البنات والصبر على تربيتهن
من فروع الكافي باب فضل البنت كل هذا فضل عظيم للبنات بينه النبي وآل بيته صلوات الله عليهم أجمعين لذلك علينا أن نفرح ونبتهج بولادة البنت فقد تكون خير من الولد كما قال الله تعالى " فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما " فكانت البنت خير من الولد في الآية الكريمة ، وفي الدنيا هناك الكثير من البنات أفضل من الأولاد
احاديث الرسول عن البنات
فأجابه رسول الله بأنّ هذا يوم عيد وإظهار السرور في العيدين من شعائر الدين وإعلاء أمره، واستدلّ البعض على أنّ العيد مخصّص في الإسلام للراحة وانبساط النفوس إلى الطيّبات والمباحات في الدنيا والشرب والجماع، وذلك لأنّ رسول الله أباح وجود الغناء لأجل العيد
وحسن الصحبة يكون في مرحلة ما بعد البلوغ، ويقوم على التواد والصراحة، والانفتاح الشعوري والنفسي المتبادل بين الطرفين وإذا كان هذا الفضل في الإحسان إلى البنات؛ فالإحسان إلى الأبوين أو أحدهما أو الأجداد أو الجدات أعظم وأكثر أجرًا؛ لعظم حق الوالدين، ووجوب برهما والإحسان إليهما، ولا فرق في ذلك بين كون المحسن أبًا أو أُمًّا أو غيرهما؛ لأن الحكم مناط بالعمل
وقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في الحديث: أو للتنويع لا للشك، ففي رواية جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: مَن كان له ثلاثُ بناتٍ يُؤدِّبُهنَّ ويرحَمُهنَّ ويكفُلُهنَّ وجَبَت له الجنَّةُ ألبتةَ، قيل يا رسولَ اللهِ: فإن كانتا اثنتينِ؟، قال: وإن كانتا اثنتين، قال: فرأى بعضُ القوم أن لو قال: واحدةً، لقال: واحدة رواه أحمد وصححه الألباني ألَا إنَّ لكُم على نسائِكُم حقًّا، ولهُنَّ عليكُم حقًّا؛ فأمَّا حقُّكُم على نسائِكُم فلا يُوطِئْنَ فُرُشَكُم مَن تَكرَهون، ولا يَأْذَنَّ في بُيوتِكُم لمَن تَكرَهون، ألَا وإنَّ حقَّهُنَّ عليكُم أنْ تُحْسِنوا إليهِنَّ في كِسْوَتِهِنَّ وطَعامِهِنَّ

فضل البنات في أحاديث النبي وآله

ويزيد النبي — صلى الله عليه وسلم — في بيان الأجر والثواب لمن يربي البنات ويحسن إليهن، عن أنس بن مالك — رضي الله عنه — قال: قال رسول الله — صلى الله عليه وسلم -: من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو وضم أصابعه رواه مسلم برقم 2631.

فضل البنات والصبر على تربيتهن
حكم ختان البنات قد كانت مسألةُ ختان البنات من المسائل التي اختلفَ فيها أصحاب المذاهب الأربعة، فذهب الشافعيةُ، والحنابلة إلى القول بوجوب الختان في حقّ الرجال والنساء، لعموم الأدلة التي دعت إلى الختان، دون تمييز بين الرجل والمرأة، وقد ذهب الحنفية، والمالكية إلى القول بأنّ الختان سنة في حقّ الرجال، والنساء على حدّ سواء، وقد ذهب آخرون إلى القول بوجوب الختان في حقّ الرجال بينما هو سنة في حقّ النساء، وقد مال إلى هذا القول الإمام أحمدُ في رواية عنه، وابنُ قدامة، وبعضُ المالكية، وقد رجّح الإمام الشوكاني سُنيّة الختان، سواءً كان للرجل، أو المرأة، لعدم ورود دليل صحيح على وجوبه، وأنّ المُتَيقن في مسألة الختان أنّه سنة، ولا يجوز العدولُ عن المُتيقَّن إلى غيره إلا بدليل، ولأنّ الدليل غيرُ موجود، فيبقى الأصلُ على المُتيقّن، وهو أنّه
هل قال الرسول تكرهوا
شرح الحديث إنّ رسول الله يُخبر أنّ أقوامًا من أمّته سيستحلّون الحِر والحرير، والحِر هو واستحلالهم له يكون إمّا باعتقادهم حلّه، أو بفعلهم له ووقوعهم فيه واسترسالهم في ذلك، والحرير هو لبس الحرير للرجال، والخمر أي والمعازف وهي آلات الملاهي والموسيقى، ويُخبر أيضًا أنّ أقوامًا سيسكنون بجانب عَلَم، أي: جبل كبير، والراعي يذهب بالماشية لتسرح ويعود بها إلى مألفها في العشي، كناية عن رغد العيش والدعة التي يعيشون فيها، ولكنّ صاحب الحاجة يأتيهم ويطلبهم فيقولون له تعال غدًا، وعندما يرجع عليهم يجد أنّ عذاب الله قد أتاهم ليلًا ووقع عليهم الجبل العالي
ما هو عمود النار حديث الرسول عن “عامود النار”
مَن كانَ يُؤْمِنُ باللَّهِ وَالْيَومِ الآخِرِ، فَإِذَا شَهِدَ أَمْرًا فَلْيَتَكَلَّمْ بخَيْرٍ، أَوْ لِيَسْكُتْ، وَاسْتَوْصُوا بالنِّسَاءِ، فإنَّ المَرْأَةَ خُلِقَتْ مِن ضِلَعٍ، وإنَّ أَعْوَجَ شيءٍ في الضِّلَعِ أَعْلَاهُ، إنْ ذَهَبْتَ تُقِيمُهُ كَسَرْتَهُ، وإنْ تَرَكْتَهُ لَمْ يَزَلْ أَعْوَجَ، اسْتَوْصُوا بالنِّسَاءِ خَيْرًا
أغلب الناس يتمنى أن يولد له صبيان ولا يتمنى أن يولد له بنات بل البعض منهم يعترض ويتغير وجه إذا بشر بالأنثى وهي كما هو معروف من الموروثات القديمة التي تدل على الجهل قال تعالى وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ{58} يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ النحل - وظل هذا الوضع البائس حتى جاء النبي صلى الله عليه وآله وأكرم البنت وحماها لقد علَّمنا من قبل المنزلة في الجنة، ونتعلم الآن أبواب وواجبات حسن العشرة، فلا بد من حسن الصحبة لهن، فهن بناته، وله عليهن الطاعة والاحترام، ولكن إنما يتأتى ذلك من خلال الإحسان إليهن، إذ أن رقة الشعور وشدة الحساسية فيهن شديدة لأنهن إناث فعلى الأب والأم اختيار الأسلوب والعبارة والإشارة، المناسبة التي تتفق مع طبيعتهن، والأم أكثر خبرة وأعظم تجربة في بنات جنسها، أضف إلى ذلك رابطة الأمومة وما يتولد عنها من حب وعاطفة
وتقوى الله فيهن، هو المبدأ الثاني في التعامل معهن، إذ هي الميزان الذي يضبط به الأب والأم كفتي الحقوق والواجبات مع البنات، من غير إفراط، ولا تفريط، بل يكون ذلك منضبط بضوابط الشرع الحنيف وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله ـ صلى الله علي وسلم ـ: ليسَ أَحَدٌ من أمتي يعولُ ثلاثَ بنات، أو ثلاثَ أخوات، فيُحْسِنَ إليهنَّ إلا كُنَّ لهُ سِترًا من النارِ رواه الطبراني وصححه الألباني

أحاديث عن خلفة البنات

جاء الإسلام ليقضي على كل هذا ،و يمنح المرآة كافة حقوقها ،و الجدير بالذكر أن لإنجاب البنات في الإسلام ،و الإهتمام برعايتهن فضل و ثواب عظيم.

29
حديث الرسول عن البنات
قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل، فيسب أباه، ويسب أمه فيسب أمه
فضل الإحسان إلى البنات
وقد جاء في رواية أخرى لفظُ أشِمّي
هل قال الرسول تكرهوا