طيب ما الحكمة من كونه يغسل رجليه بعد ما يغتسل؟ طالب: | استمر في منصب وزير المالية بالوكالة نائب رئيس الوزراء مستمر في منصبه وزير الدفاع مستمر في منصبه وزير الداخلية مستمر في منصبه وزير الخارجية مستمر في منصبه وزير المالية أحمد حسين خضير استمر في منصبه بالوكالة مع شغله لمنصب رئيس الوزراء وزير العدل مستمر في منصبه وزير التربية مستمر في منصبه وزير التعليم العالي والبحث العلمي مستمر في منصبه وزير العمل والشؤون الاجتماعية خلفا وزير الصحة خلفا ، كان يشغل منصب وزير العمل والشؤون الاجتماعية وزير الثقافة والإعلام مستمر في منصبه وزير النقل والمواصلات خلفا وزير الزراعة كانت الوزارة السابقة تسمى وزارة الزراعة والري والتي كان يشغلها الوزير |
---|---|
المقصود تحسين القراءة مطلوبة، وتزيينها وتجميل الصوت وتحبيره هذا كله مطلوب، لكن لا يخرج بذلك إلى الحد الذي يطرب فيه، يقرأ القرآن بترتيل وتدبر وتخشع وتأثير وتأثر هذا مطلوب، استمع النبي -عليه الصلاة والسلام- لقراءة ابن مسعود فالتفت إليه ابن مسعود فإذا عيناه تذرفان، استمع لقراءة أبي موسى، وقال: إنه أوتي مزماراً من مزامير آل داود وأبو موسى لم يعرف أن النبي -عليه الصلاة والسلام- يستمع، وإلا لكان حبره أكثر، ولم ينكر عليه النبي -عليه الصلاة والسلام- | الشخص الذي جاء ليطوف غير ملاحظ للعبادة، يقول: المطاف مناسب، وفيه ناس كثير يشجعون على المشي، يعني وجدنا من يطوف بلباس الكرة، ترنقات وكنادر وكرة، ومع الأسف من الجنس الثاني، يعني تحت العباءة التكميلة هذي، هؤلاء جاؤوا للطواف، ما الذي يغلب على الظن؟ الذي يغلب على الظن أنهم ما جاؤوا لطواف، فمثل هؤلاء ينبغي أن يمنعوا؛ لأن المسألة مسألة قرب وبعد من العبادة، كلما يقرب الإنسان من العبادة يحقق الهدف الشرعي، إذا بعد يا أخي انظر لك مكانًا ثانيًا، ما أحد يمنعك، والله المستعان |
ثم قال -رحمه الله تعالى-: "والأربعة عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ينام وهو جنب من غير أن يمس ماء" يعني ولا الوضوء، من غير أن يمس ماء، وهو معلوم، الأربعة: أبو داود، الترمذي، النسائي، ابن ماجه، وإذا قيل: النسائي فالمراد به المجتبى، السنن الصغرى، وهذا الحديث ليس هو في المجتبى، وإنما هو في عشرة النساء، وهو معلول، علة الحديث بينها المصنف في التلخيص؛ لأنه من رواية أبي إسحاق عن الأسود عن عائشة، قال أحمد: ليس بصحيح، قال أبو داود: وهم، وهذا بناء على أن أبا إسحاق لم يسمع من الأسود، لكن البيهقي صححه، وصحح سماعه من الأسود، ولذا صححه من المتأخرين الألباني تبعاً للبيهقي، وأما المتقدمون كأحمد وأبو داود فإنهما | هنا النبي -عليه الصلاة والسلام- يبدأ فيغسل يديه ثم يتوضأ ثم يأخذ الماء، إلى آخره، يتوضأ ثم يغتسل، لكن لو لم يتوضأ؟ دخل انغمس في ماء ونوى رفع الحدث، نوى رفع الحدث فاغتسل، أو دخل تحت الدش، دش الماء فوصل الماء إلى جميع بدنه من دون وضوء، وهو ينوي بذلك رفع الحديث الذي يمكنه من العبادة التي لا تصح إلا بالطهارة، يقولون هنا: اجتمع عبادتان من جنس واحد فتدخل الصغرى في الكبرى، فلا يحتاج إلى وضوء، لكن الأكمل أن يتوضأ، الأكمل أن يتوضأ، ثم بعد ذلك يغتسل على ما جاء شرحه |
---|---|
الحديث الذي يليه: في صفة الغسل: "عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا اغتسل من الجنابة يبدأ فيغسل يديه، ثم يفرغ بيمنه على شماله فيغسل فرجه ثم يتوضأ، ثم يأخذ الماء فيدخل أصابعه في أصول الشعر، ثم حفن على رأسه ثالث حفنات، ثم أفاض على سائر جسده، ثم غسل رجليه" متفق عليه" | المقصود أنه لا يتعدى ذلك إلى التمطيط الزائد بحيث يترتب على ذلك زيادة حروف، فتزيين القرآن بالصوت مأمور به، قد يقول قائل: إننا إذا سمعنا القرآن من بعض الناس نتأثر، ونسمع نفس الآيات من آخر ولا نتأثر، السبب في ذلك أن هذا صوته جميل، وهذا صوته أقل فهل هذا التأثر بالقرآن أو بالصوت؟ طالب: |