والنبي — صلى الله عليه وسلم- ما نازع سليمان — عليه السلام- في هذا الأمر والله تعالى أعلم | |
---|---|
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه اللهم إنا نسألك زيادة في الإيمان وبركة في العمر وصحة في الجسد وسعة في الرزق وتوبة قبل الموت وشهادة عند الموت ومغفرة بعد الموت وعفواً عند الحساب وأماناً من العذاب ونصيباً من الجنة وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم | رددو معي واقريها بصوت يارب سخر لي جنود الأرض وملائكة السماء |
يا إلهي من لي ألجا إليه إذا لم الجا إلي الركن الشديد الذي إذا دعا أجاب.
ربي افتح بيني وبين نصيبي و رزقي وسعادتي وراحة بالي وهداي واطمئنان قلبي بالحق وأنت خير الفاتحين يا ذا الجلال و الإكرام أكرمني ياذو القوة المتين، اللهم إني أسألك أن تجمع بيني وبين فرحتي وسعادتي وتي كما جمعت بين اسمائك و صفاتك يا قادر انك مقتدر على كل شي قدير | يا رَب استجب لي ما أعجز عن قولهِ، أنت أعلم بكلِ دعوةٍ تحتبس في قلبي ولا أعرف كيف أرفعها إليك |
---|---|
فانت على كل شي قدير |
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن الأولى للمسلم دعاء الله -عز وجل- بالأدعية الجامعة لخيري الدنيا والآخرة -وأعلاها ما كان مأثورا في الوحي من الكتاب والسنة- وأن يبتعد عن الأدعية المحدثة المتكلفة، فعن عائشة قالت: كان رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلم - يَستحِبُّ الجَوامِعَ مِن الدُعاء، ويَدَعُ ما سِوى ذلك.
14