عاد الزوجان إلى المكسيك عام 1933 وعاشا في سان أنجل هناك، لكن لم تكن حياتهما تقليدية حيث كان شبه منفصلين يعيشان معًا، فقد كانت فريدا حزينة بسبب خياناته المتعددة، لدرجة أنه خانها مرة مع أختها الصغرى كريستينا | وفاة فريدا كاهلو زادت مشاكلها الصحية كثيرًا في عام 1950 بعد أن أصيبت بالغرغرينا في قدمها اليمنى وقضت 9 أشهر في المستشفى وخضعت لعدة عمليات، لكنها رغم كل هذا استمرت في متابعة قضاياها السياسية رغم محدودية حركتها |
---|---|
نبع الرسم من تجربتها الخاصة في المعاناة وكان المتنفس الوحيد لآلامها وعذابها وطريق نقلها الألم للواقع وجعله محسوسًا | في عام 1939 عندما كانت في باريس رسمت أحد أشهر لوحاتها "The Two Fridas" عبارة عن صورتين مختلفتين لها تقفان بجانب بعضهما البعض وكلاهما يظهر قلبه فوق ملابسه |
إنجازات فريدا كاهلو كانت معظم أعمالها شخصية جدًا تمثل معاناتها وآلامها وحياتها، وفي 1932 أدرجت فريدا عناصرًا أكثر وضوحًا وسيريالية في رسوماتها، فمثلًا في رسمتها الشهيرة "مستشفى هنري فورد" لخصت قصتها في إجهاضها الثاني حيث رسمت نفسها عارية على سرير في المستشفى وعددًا من الأشياء مثل جنين وحلزون ووردة وحوض بشري.
19كان والدها مصورٌ ألماني هاجر إلى المكسيك التي قابل فيها والدتها — ماتيلدا — التي كانت من أصلٍ مكسيكي | تطلقت من زوجها دييجو في العام نفسه، لكن لم يطل طلاقهما كثيرًا حيث عادا لبعضهما في العام التالي ليعودا إلى الحياة الزوجية المنفصلة جسديًا |
---|---|
لكن الكفرات كانت محبله وغيرتها على حسابي للأسف مايشملها الضمان ان شاءالله اعوضها بالسياره الجايه لأنو راح اكون عميل دائم عندهم بحول الله - محمد ا | كان لهذا شديد الأثر في نفسها حيث كانت ترتدي الجوارب الصوفية دائمًا كي تخفي هذه الإعاقة |
المواصفات والمميزات — نوع الجير: عادي.