| الأَثُرُ بضم الثّاءِ كعَجُزٍ والأَثِرُ ككَتِفٍ : رجلٌ يَستأْثِرُ على أصحابِه في القَسْم أَي يَختارُ لنفْسه أشياءَ حَسنةً وفي الصّحاح : أي يحتاجُ لنفسه أَفعالاً وأَخلاقاً حسنة | الأَثَرُ الأَجَلُ سُمِّيَ به لأَنه يَتْبَعُ العُمرَ قال زُهَيْر : والمرءُ ما عاشَ مَمْدُودٌ له أَمَلٌ |
|---|---|
| ويقال : أوْ شَيْءٌ مَأْثُورٌ من كُتُب الأَوَّلِين فمَن قرأَ : أَثَارَة فهو المصدرُ مثل السَّمَاحة ومَن قرأَ : أَثَرةٍ فإنه بناهُ على الأَثَر مثْل قَتَرَةٍ ومن قَرأَ : أَثْرة فكأَنه أراد مثلَ الخَطْفَةِ والرجْفَة | وأَوردَه الجوهريُّ هكذا : بيضٌ مضاربُهَا قال : وفي الناس مَن يَحْمِلُ هذا على الفِرِنْد الأُثْر : سِمَةٌ في باطن خُفِّ البعيرِ يُقْتَفَى بها أَثَرُه والجمعُ أُثُور |
شرح قصيدة نداء الاثير، هُناك العديد من القصائد الأدبيّة التي تحمل العديد من المعاني المُتنوعة خصوصًا في توضيح الفكرة العمليّة لها والتي تسعى دومًا من أجل ابتداع الأفكار الجديدة فيها، ساعدت هذه على تحديد مجموعة من الأحداث الإجتماعيّة الكبيرة والتي تسود في كل من العصور والأزمنة، استحدثت هذه مجموعة من القيم والضوابط الجديدة فيها والتي ساهمت في تحديد الرفعة الجانبيّة لها خصوصًا في الكرم والجود والجانب الذي يُؤكد على ماهيّة العمل الأساسي فيها، كذلك تتعلق هذه في مجموعة من الدراسات المعرفيّة التي يجب على الطالب تحقيق المبدأ الأساسي والضمان الكبير في عمليّة الدراسة لها، سنقدم لكم شرح قصيدة نداء الاثير.
| وفي التنزيل العزيز: {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ} | اوجه العالم الرقمي ، التحذير من الانحراف في العالم الرقمي ، الثناء على الطالب النجيب والدعاء له الأجابة : 2- اشترط الشاعر لدخول عالم التقنية |
| وحَكَى اللَّبْلِيُّ في شرح الفَصِيح : الأُثْرَةُ للسَّيفِ بمعنى الأَثْر جمعُه أُثَر كغُرَفٍ وهو مُستدَركٌ على المصنِّف الأَثْرُ : نَقْلُ الحديثِ عن القَوم وروايتُه كالأثَارةِ بالفتح والأُثْرَةِ بالضّمِّ وهذه عن اللِّحْيَانيِّ في المحكم : أَثَرَ الحديثَ عن القومِ يَأْثِرُه أي من حدِّ ضَرَبَ ويَأْثُره : أي من حدِّ نَصَرَ : أنْبأَهم بما سُبِقُوا فيه من الأَثَر وقيل : حَدَّثَ به عنهم في آثَارهم | |
|---|---|
| المأْثُورُ: ما ورث الخلف عن السلف |
ويقال: هو ذو أُثْرة عندي: من خلصائي.
3