| الوالد : أحسنت يا بني | الوالد: ما بك يا فواز؟ فواز: لقد تشاجرت مع بعض الأولاد، ولكن فصل بيننا عادلٌ الوالد: خيراً فعل عادلٌ، فالمسلم يعفو عمن ظلمه، ولا يؤذي أخاه المسلم |
|---|---|
| الرسول قدوتي في الغفران والتسامح ، أرسله الله تعالى ليكون عبرة لكل الناس ويظهر لهم الشرفاء ، وأرسل كأول مثال للبشرية |
كتيبات عن الرسول قدوتي في الغفران والتسامح بعد الحديث عن المواقف التي تظهر تسامح الرسول — عليه السلام — وأخلاقه مع الآخرين ، ترفق المنشورات التالية: ولهذه الغاية سنتحدث عن مواقف أن رسول الله هو قدوتي في التسامح والتسامح ، وحيث تعلمنا منه الصفات الفاضلة التي جعلت المجتمع أكثر اتساقًا وتطورًا ، والتي أظهرت قدرًا كبيرًا من التسامح والمغفرة التي ظهرت في قصة حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
16| وبحسب الرسول — عليه الصلاة والسلام — حتى درجة الأخ وكان صاحب العمل ملزمًا بدفع كل أجور العامل دون أن يخفضها أو يبطئها ، كما أنه يحذره من استنفاد حقوقه المالية ويحثه على ألا يثقل العامل لأنه لا يستطيع العمل من أجل التسامح | لو تم وضح كل شخص بأنه متسامح ومتسامح ، فلن يكون هناك كراهية وعداء |
|---|---|
| فواز: سبحان الله يؤذونه ويعفو عنهم | لأنه معصوم في ارتكاب الأخطاء أو النسيان ، وهو أول من ينقل دين الإسلام ، وفي هذا المقال سنحدد المواقف التي تظهر قدوة رسول التسامح والتسامح — صلى الله عليه وسلم |
لذلك اندهش اليهودي من إحسان الرسول إليه رغم الضرر الذي ألحقه به في دخول دين الإسلام ، وتجدر الإشارة هنا لـ أن هذه القصة لا أساس لها من الصحة ، وأن الأحاديث التي تحتويها ضعيفة ، أدق مقطوعة ، ولا أصل لها إلا النبي.